يَا قَوْمُ من عاذري من الخُدَعَة ... والمُسي والصبح لا فلاح معه

وأنشده في التاج كما في المعلم.

- قال لبيد: 189 [الرجز]

لَوْ كَان حيُّ مدركَ الفَلَاحِ ... أدركه مُلَاعبُ الرماح

ولبيد تقدت ترجمته.

وهذا البيت من أبيات له في رثاء ملاعب الرماح وهو خال له واسمه أبو براء ومطلع الأبيات:

قُوَما تَنُوحَانِ مَع الأنْوَاحِ ... وأبَّنَا مُلاعبَ الرِّمَاحِ

الجزء الثاني من مختار الشعر الجاهلي (ص 539).

- وأنشد: 191 [البسيط]

طوال أنضية الأعناق واللمم

البيت لليلى الأخيلية، وهي ليلى بنت الأخيل وترجمة ليلى الأخيلية في الشعر والشعراء (ج 1 ص 416).

وصدر البيت:

يشبهون سيوفا في صرائعهم

وبعد البيت:

إذا غَدا المسك يجري في مفارقهم ... راحوا تخالهم مرضى من الكرم

التاج (ج 10 ص 371).

- قال الشاعر: 191 [المتقارب]

ومن سيرها العنق المسبطرَّ ... والعَجْرفية بعد الكلال

البيت لأمية بن أبي عائذ، وهو من شعراء هذيل. وترجمته في الإِصابة (ج 1 ص 113).

- اقتبس المازري "إقبال وإدبار" من البيت المشهور: 196 [البسيط]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015