وستين وسنة سبعين وسنة احدى وسبعين [1] .
نا يعقوب قال: أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ العزى بن قصي بن كلاب بن مرة بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ. حَدَّثَنَا بِذَلِكَ الْحَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عن جده عن الزهري [2] .
قال يعقوب: قال أبو نعيم: مات ابن عمر في سنة ثلاث وسبعين [3] .
... نا يعقوب قال: حج عامئذ أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان- يعني سنة خمس وسبعين-.
نا إبراهيم بن المنذر حدثني ابْنِ وَهْبٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قال:
وأقام عبد الملك بعد الجماعة بضع عشرة سنة الا أشهرا حج حججا [4] .
وقال يعقوب بن سفيان عن محمد بن حميد: مات- يعني نعيم بن ميسرة النحويّ- سنة خمس أو ست وسبعين [5] .
وقال الفسوي: ولي موسى افريقية سنة تسع وسبعين، فافتتح بلادا كثيرة، وكان ذا حزم وتدبير [6] .
أخبرنا أبو القاسم السمرقندي أنا أبو بكر محمد بن هبة الله أنا