وعمران بن أبي مسلم (316 ب) ، شَيْخٌ يَكُونُ فِي جُهَيْنَةَ.
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْجَعْدِ [1] ، شَيْخٌ يَكُونُ فِي بَنِي الْوَصَّافِ.
وَأَبُو سَلَامٍ [2] الْحَنَفِيُّ.
وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي الدَّرْدَاءِ الْأَنْصَارِيُّ.
وَسَعْدُ بْنُ سِنَانٍ أَبُو سِنَانٍ الشَّيْبَانِيُّ.
وَمُجَمِّعُ بْنُ يَحْيَى الْأَنْصَارِيُّ.
وَعِيسَى بْنُ الْمُسَيَّبِ قَالَ: دَعَا قَيْسُ بْنُ أَبِي حَازِمٍ بِلَبَنِ لَقْحَةٍ. قُلْتُ لِعِيسَى: سَمِعْتَ هَذَا مِنْ قَيْسِ؟ قَالَ: أتراني أكذب عليه.
وسويد بْنُ نَجِيحٍ أَبُو قُطْبَةَ.
وَيُوسُفُ بْنُ مُهَاجِرٍ الْحَدَّادُ.
حَدَّثَنِي حُسَيْنٌ [3] قَالَ: حَدَّثَنِي سُفْيَانُ [4] عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُهَاجِرٍ الْحَدَّادِ. قَالَ سُفْيَانُ: وَكَانَ ثقة.
حدثنا عبيد الله بن موسى عن حَشْرَجِ بْنِ نُبَاتَةَ- كُوفِيٌّ ثِقَةٌ- عَنْ «سَعِيدِ بْنِ جُمْهَانَ- بَصْرِيٌّ ثِقَةٌ-» [5] .
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ: ثنا رَزِينُ بَيَّاعُ الرُّمَّانِ عَنِ الشَّعْبِيِّ: أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ كَبَّرَ عَلَى أُمِّهِ أَرْبَعًا. قَالَ: ثُمَّ أُتِيَ بِدَابَّةٍ فَأَخَذَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ بِالرِّكَابِ.
فَقَالَ زَيْدٌ: دَعْهُ- أَوْ ذَرْهُ-. فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: لَا هَكَذَا نَفْعَلُ بِالْعُلَمَاءِ الْكُبَرَاءِ. - وَرَزِينُ هُوَ بَيَّاعُ الْأَنْمَاطِ وَهُوَ ثقة قد روى عنه الثوري-.