الزنبقية تنْبت فِي الْبِلَاد الحارة (مَعَ)
(الألوة) شجر من الفصيلة المازريونية وفصيلة الألنجونية لَهُ عود راتنجي إِذا أحرق سطعت لَهُ رَائِحَة جميلَة وَكَثِيرًا مَا يخلطون عود هَذَا النَّبَات بِعُود نَبَات آخر من الفصيلة القرنية وسمى أَيْضا الْعود الْهِنْدِيّ أَو الند
(اللو) الْكَلَام الْخَفي وَالْبَاطِل يُقَال هُوَ لَا يعرف الحو من اللو الْحق من الْبَاطِل وَيُقَال (إياك واللو فَإِن اللو من الشَّيْطَان) يُرِيد النَّهْي عَن قَول المتندم لَو كَانَ كَذَا لَقلت كَذَا أَو لفَعَلت كَذَا
(اللوة) تَقول لوة لفُلَان بِمَا صنع سوءة لَهُ وقبحا
(اللوة) الْعود يتبخر بِهِ
(لوى)
عَلَيْهِ ليا ولويا عطف أَو انْتظر وَيُقَال مر لَا يلوي على أحد لَا يُقيم عَلَيْهِ وَلَا ينتظره وَعَن الْأَمر تثاقل وَالشَّيْء فتله وثناه وَيُقَال لوى الْحَبل وَيُقَال لوى يَده وإصبعه وَالثَّوْب عصره حَتَّى يخرج مَا فِيهِ من المَاء وَرَأسه بِرَأْسِهِ أماله وَقد يَجْعَل بِمَعْنى الْإِعْرَاض والحزن قلبه عطفه وَفُلَانًا دينه وبدينه ليا وليا وليانا مطله وَفُلَانًا حَقه جَحده إِيَّاه وَأمره عَنى ليا وليانا طواه وأخفاه وَيُقَال لوى عَنهُ الْخَبَر أخبر بِهِ على غير وَجهه ولوى سره ستره وَفُلَانًا على فلَان ليا آثره عَلَيْهِ وَيُقَال لوت اللَّيَالِي كَفه على الْعَصَا هرمته وَيُقَال للرجل الشَّديد مَا يلوي ظَهره لَا يصرعه أحد
(لوي) الرمل وَغَيره لوى اعوج وَيُقَال لوي الْفرس اعوج ظَهره فَهُوَ لَو ولوي الْقرن فَهُوَ ألوى (ج) لي وَفُلَان كَانَ بمعدته أَو بجوفه وجع فَهُوَ لَو وَهُوَ لوية وَيُقَال لويت الْمعدة واشتدت خصومته وَصَارَ جدلا سليطا وَفِي الْمثل (لتجدنه ألوى بعيد المستمر) وَانْفَرَدَ وَاعْتَزل النَّاس فَهُوَ ألوى وَهِي لياء وَالطَّرِيق بعد وَجَهل فَهُوَ ألوى والكلأ يبس أَو كَانَ بَين الرطب واليابس
(ألوى) بِرَأْسِهِ أماله وَالْإِنْسَان صَار إِلَى اللوى من الرمل وَأكْثر من التَّمَنِّي وَفُلَان جف زرعه وَأكل اللوية مَا يدخره الْإِنْسَان لنَفسِهِ أَو للضيف والبقل ذوى وجف وبالشيء ذهب بِهِ وَبِيَدِهِ أَو بِثَوْبِهِ أَشَارَ وبحقه جَحده إِيَّاه وَبِمَا فِي الْإِنَاء اسْتَأْثر بِهِ وَغلب على غَيره وبهم الدَّهْر أهلكهم وبكلامه خَالف بِهِ عَن جِهَته وَالْعِقَاب بالشَّيْء أَخَذته وطارت بِهِ واللواء عمله أَو رَفعه
(لاوت) الْحَيَّة الْحَيَّة ملاواة ولواء التوت عَلَيْهَا وَفُلَان قَالَ لَا وَفُلَانًا خَالفه
(لوى) عَلَيْهِ الْأَمر عوصه عَلَيْهِ وأعناق الرِّجَال فِي الْجِدَال غلبهم
(التوى) الشَّيْء انْفَتَلَ وانثنى وانعطف والرمل وَغَيره اعوج وَالْأَمر عسر وَيُقَال التوت عَليّ حَاجَتي وَعَن الْأَمر تثاقل ولوية اتخذها
(تلاووا) عَلَيْهِ اجْتَمعُوا تفاعلوا من اللي كَأَنَّهُمْ لوى بَعضهم على بعض
(تلوى) الشَّيْء التوى وَيُقَال تَلَوت الْحَيَّة استدارت والبرق فِي السَّحَاب اضْطربَ على غير جِهَة
(استلوى) بهم الدَّهْر أبادهم
(الالتواء) (فِي الِاصْطِلَاح الهندسي) حَالَة الْجِسْم إِذا ثَبت من طرف وأدير طرفه الآخر فِي زَاوِيَة مَا (مج)
(الألواء) أحناء الْوَادي وَمن الْبِلَاد نَوَاحِيهَا مفردها لوى
(الألوة) انْظُر لوو
(اللأوياء) ميسم يكوى بِهِ
(اللوى) بِمَعْنى اللَّاتِي جمع الَّتِي يُقَال هن اللوى فعلن ووجع فِي الْمعدة
(اللوى) مَا التوى من الرمل ومنقطع الرمل (ج) ألواء
(اللِّوَاء) الْعلم وَهُوَ دون الرَّايَة (ج) ألوية وألويات وَيُقَال بعثوا بالسواء واللواء بعثوا يستغيثون وَفِي الْجَيْش عدد من الْكَتَائِب (محدثة) ورتبة عسكرية فَوق العقيد وَدون الْفَرِيق (محدثة)
(اللِّوَاء) جنس طير من رُتْبَة المتسلقات وفصيلة النقاريات فِيهِ نوع مَعْرُوف فِي الشَّام فِي قد الأطرغلة اسْمه فِيهَا أَبُو لوى وَهُوَ يلوي بعنقه إِلَى الوراء وَإِلَى الْجَانِبَيْنِ بتؤدة كَأَنَّهُ حَيَّة تتلوى
(اللوي) يبيس الْكلأ أَو مَا كَانَ مِنْهُ بَين الرطب واليابس
(اللوية) مَا خبأته عَن غَيْرك وأخفيته أَو مَا يدخره الرجل لنَفسِهِ أَو للضيف (ج) لوايا
(اللية) الْمرة من اللي (ج) لوى
(اللياء) (انْظُر لي)
(الليان) الْحَبْس وضد التسريح وَالْإِطْلَاق
(اللية) الْقرَابَات الأدنون وَالْعود يتبخر بِهِ
(الملاوي) يُقَال سلكوا الملاوي الطّرق الملتوية الْوَاحِد ملوى و (فِي الموسيقى) قطع من الْخشب لربط الأوتار الْوَاحِد ملوى (مج)
(ملتوى) الْوَادي منحناه يُقَال بلغُوا ملتوى الْوَادي
(لاته)
عَن الْأَمر ليتا حَبسه عَنهُ وَصَرفه وَفُلَانًا حَقه نَقصه إِيَّاه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَا يلتكم من أَعمالكُم شَيْئا} وَفُلَانًا أخبرهُ بالشَّيْء على غير وَجهه
(ألاته) عَن كَذَا لاته وَيُقَال مَا ألاته من أجره شَيْئا مَا نَقصه
(الليت) صفحة الْعُنُق مثناه ليتان