المعجم الوسيط (صفحة 626)

(العليقي) العليق

(الْعلُوق) مَاء الْفَحْل وَمَا يعلق بالإنسان وَمَا ترعاه الْبَهَائِم وَالَّتِي لَا تحب غير زَوجهَا وَيُقَال مَا بالناقة علوق شَيْء من اللَّبن

(العليق) مَا تعلفه الدَّابَّة من شعير وَنَحْوه

(العوالق) حيوانات ونباتات بحريّة تتكون فِي الْغَالِب من الأوالي والمفصليات المائية الدقيقة والدياتومات والطحالب الزرق وَغَيرهَا من الكائنات الْحَيَّة الدقيقة الطافية

(المعلاق) اللِّسَان البليغ وكل مَا يعلق عَلَيْهِ الشَّيْء وَمَا علق من لحم وعنب وَغَيره وَمن الرِّجَال الشَّديد الْخُصُومَة الَّذِي يتَعَلَّق بالحجج و (فِي علم النَّبَات) عُضْو النَّبَات سَاق أَو ورق أَو جذر يتَحَوَّل إِلَى جسم لولبي حساس يتَعَلَّق بِهِ النَّبَات على دعامة أَو نَحْوهَا ليعرض أجزاءه للضوء والهواء

(الْمُعَلقَة) رجل ذُو معلقَة يتَعَلَّق بِكُل مَا أَصَابَهُ

(الْمُعَلقَة) الْمَرْأَة الَّتِي لَا يعاشرها زَوجهَا وَلَا يطلقهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلَا تميلوا كل الْميل فتذروها كالمعلقة} وَوَاحِدَة المعلقات وَهِي سبع قصائد لشعراء معروفين من شعراء الْجَاهِلِيَّة

(المعلوق) مَا يعلق عَلَيْهِ الشَّيْء وَمَا علق من عِنَب وَلحم وَغَيره

(علقم)

الطَّعَام جعل فِيهِ العلقم

(العلقم) كل شَيْء مر ونبات الحنظل

(العلقمة) الْقطعَة من العلقم والمرارة

(علك)

العلك وَغَيره علكا مضغه وأداره فِي فِيهِ وَالدَّابَّة اللجام لاكته وحركته فِي فِيهَا ونابيه حك أَحدهمَا بِالْآخرِ فَحدث بَينهمَا صَوت

(علك) مَاله أحسن الْقيام عَلَيْهِ وَيَديه على مَاله شدهما بخلا والعجين دلكه دلكا شَدِيدا

(العالك) طَعَام عالك متين المضغة

(العلاك) مَا يعلك ويمضغ يُقَال مَا ذقت علاكا

(العلاك) العلاك

(العلك) ضرب من صمغ الشّجر كاللبان يمضغ فَلَا يذوب (ج) علوك وأعلاك واحدته علكة

(العلك) اللزج وَيُقَال طَعَام علك متين المضغة

(العلكة) الأَرْض الْقَرِيبَة المَاء وشقشقة الْبَعِير عِنْد الهدير

(العلاك) بَائِع العلك

(عل)

علا وعللا شرب ثَانِيَة أَو تباعا وَفُلَان علا مرض فَهُوَ عليل (ج) أعلاء وَفُلَانًا علا سقَاهُ السقية ثَانِيَة أَو تباعا وَفُلَانًا ضربا تَابع عَلَيْهِ الضَّرْب وَسُئِلَ تَابِعِيّ عَمَّن ضرب رجلا فَقتله فَقَالَ إِذا عله ضربا فَفِيهِ الْقود وَالله فلَانا أمرضه

(عل) الْإِنْسَان عِلّة مرض فَهُوَ مَعْلُول

(أعل) الْقَوْم شربت إبلهم الْعِلَل وَالرجل وَنَحْوه سقَاهُ ثَانِيَة أَو تباعا وَالشَّيْء جعله ذَا عِلّة وَالْإِبِل أصدرها قبل ريها وَالله فلَانا أمرضه فَهُوَ معل وعليل وَيُقَال أعله الله فَهُوَ مَعْلُول (وَهُوَ من النَّوَادِر)

(علل) فلَان سقى سقيا بعد سقِِي وجنى الثَّمَرَة مرّة بعد أُخْرَى وَفُلَانًا بِطَعَام أَو غَيره شغله بِهِ ولهاه وَالشَّيْء بَين علته وأثبته بِالدَّلِيلِ والكلمة (فِي اصْطِلَاح الصرفيين) ذكر وَجههَا من الإعلال وَأدْخل فِيهَا الإعلال وَفُلَانًا عالجه من علته فَهُوَ مُعَلل

(اعتل) شرب عللا وَالرجل وَنَحْوه مرض وَفُلَان تمسك بِحجَّة وبالأمر تشاغل أَو تلهى وتجزأ والكلمة (فِي اصْطِلَاح الصرفيين) كَانَ بهَا حرف عِلّة فَهِيَ معتلة والجزء (فِي الْعرُوض) لحقته الْعلَّة وَفُلَانًا وَعَلِيهِ بعلة اعتافه عَن أَمر وتجنى عَلَيْهِ

(تعالت) الْمَرْأَة من نفَاسهَا خرجت مِنْهُ وطهرت وَالصَّبِيّ ثدي أمه امتص مَا فِيهِ من اللَّبن وَفُلَانًا عاقه عَن أمره

(تعللت) الْمَرْأَة من نفَاسهَا خرجت مِنْهُ وطهرت وَالرجل أبدى الْحجَّة وَتمسك بهَا وبالأمر تلهى بِهِ وَاكْتفى

(التعلة) مَا يتعلل بِهِ

(التَّعْلِيل) (عِنْد أهل المناظرة) تَبْيِين عِلّة الشَّيْء وَمَا يسْتَدلّ بِهِ من الْعلَّة على الْمَعْلُول وَيُسمى برهانا لميا

(العلالة) مَا يتلهى بِهِ وَبَقِيَّة كل شَيْء والحلبة وسط النَّهَار بَين حلبتي الصَّباح والمساء (وَقد تسمى كُلهنَّ علالة) والجري بعد الجري

(العل) المتقبض الْجلد من مرض وَمن يزور النِّسَاء كثيرا والمسن من كل شَيْء والدقيق الْجِسْم النحيف والقراد المهزول (ج) علال

(الْعِلَل) الشّرْب الثَّانِي يُقَال شرب عللا بعد نهل

(الْعلَّة) مَا يتلهى بِهِ والضرة (ج) علات وَبَنُو العلات بَنو رجل وَاحِد من أُمَّهَات شَتَّى وَفِي الحَدِيث (الْأَنْبِيَاء أَوْلَاد علات) إِيمَانهم وَاحِد وشرائعهم مُخْتَلفَة ويقابلهم بَنو الأخياف وهم بَنو الْأُم الْوَاحِدَة من آبَاء شَتَّى

(الْعلَّة) الْمَرَض الشاغل و (عِنْد الفلاسفة) كل مَا يصدر عَنهُ أَمر آخر بالاستقلال أَو بوساطة انضمام غَيره إِلَيْهِ فَهُوَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015