وَلم يفتر (ج) ظنابيب وَيُقَال قرع ظنابيب الْأَمر ذلله وسهله
(ظن)
الشَّيْء ظنا علمه بِغَيْر يَقِين وَقد تَأتي بِمَعْنى الْيَقِين وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {قَالَ الَّذين يظنون أَنهم ملاقوا الله} وَفُلَانًا وَبِه اتهمه وَيَتَعَدَّى إِلَى مفعولين يُقَال ظَنَنْت زيدا صَادِقا
(أَظن) فلَانا الشَّيْء جعله يَظُنّهُ وَيُقَال أَظن بِهِ النَّاس عرضه لتهمتهم
(اظنه) اتهمه
(تَظنن) ظن وَيُقَال فِيهَا (تظنى) بإبدال النُّون الثَّالِثَة ألفا كَمَا قَالُوا فِي تقصص تقصى
(الظنانة) التُّهْمَة
(الظَّن) إِدْرَاك الذِّهْن الشَّيْء مَعَ تَرْجِيحه وَقد يكون مَعَ الْيَقِين (ج) ظنون وأظانين
(الظنة) التُّهْمَة (ج) ظنن
(الظنون) كل مَا لَا يوثق بِهِ يُقَال رجل ظنون مُتَّهم فِي عقله أَو مُتَّهم فِي خَبره وَدين ظنون غير موثوق بِقَضَائِهِ وبئر ظنون لَا يدرى أفيها مَاء أم لَا وَمن الرِّجَال السيء الظَّن
(الظنين) كل مَا لَا يوثق بِهِ وَالْمُتَّهَم والقليل الْخَيْر (ج) أظناء
(مَظَنَّة) الشَّيْء مَوْضِعه ومألفه الَّذِي يظنّ كَونه فِيهِ (ج) مظان
والمظان المراجع الَّتِي ينشد فِيهَا الباحث طلبته (مو)
(ظهر)
الشَّيْء ظهورا تبين وبرز بعد الخفاء وعَلى الْحَائِط وَنَحْوه علاهُ وعَلى الْأَمر اطلع وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِنَّهُم إِن يظهروا عَلَيْكُم يرجموكم} وعَلى عدوه وَبِه غَلبه وبالحاج استخف بهَا وَلم يخف لَهَا وَعنهُ الْعَار زَالَ وَلم يعلق بِهِ وَالطير من بلد كَذَا إِلَى بلد كَذَا انحدرت مِنْهُ إِلَيْهِ وبالشيء فَخر وَفُلَانًا ظهرا ضرب ظَهره وَالثَّوْب جعل لَهُ ظهارة وَالْبَيْت والحائط وَنَحْوهمَا علاها
(ظهر) ظهرا اشْتَكَى ظَهره فَهُوَ ظهر وظهير
(أظهر) الْقَوْم سَارُوا فِي الظهيرة ودخلوا فِيهَا وَالشَّيْء بَينه وَيُقَال أظهر فلَانا على السِّرّ أطلعه عَلَيْهِ وَفُلَان الْقُرْآن وَعَلِيهِ قَرَأَهُ على ظهر لِسَانه وَفُلَانًا على عدوه أَعَانَهُ وَالشَّيْء جعله وَرَاء ظَهره يُقَال أظهر حَاجَتي وَأظْهر بهَا استخف بهَا وَلم يخف لَهَا
(ظَاهر) بَين الثَّوْبَيْنِ مُظَاهرَة وظهارا طابق بينمها وَلبس أَحدهمَا على الآخر وَفُلَانًا عاونه وَامْرَأَته وَمِنْهَا قَالَ لَهَا أَنْت عَليّ كَظهر أُمِّي أَي أَنْت عَليّ حرَام وَكَانَ هَذَا طَلَاقا فِي الْجَاهِلِيَّة فَنهى عَنهُ الْإِسْلَام
(ظهر) الْقَوْم سَارُوا فِي الظهيرة وَالْحَاجة ظهر بهَا والصك وَنَحْوه كتب على ظَهره مَا يُفِيد تحويله إِلَى شخص آخر (مج)
(تظاهروا) تعاونوا وتجمعوا ليعلنوا رضاهم أَو سخطهم عَن أَمر يهمهم (مج)
(استظهر) بِهِ اسْتَعَانَ وللشيء احتاط وَالشَّيْء حفظه وقرأه حفظا بِلَا كتاب
(الظَّاهِر) من أَسْمَائِهِ عز وَجل وَيُقَال قَرَأَهُ ظَاهرا حفظا بِلَا كتاب و (فِي الفلسفة) مَا يَبْدُو من الشَّيْء فِي مُقَابل مَا هُوَ عَلَيْهِ فِي ذَاته (مج)
(الظَّاهِرَة) من الأَرْض وَغَيرهَا المشرفة وَمن الْعين الجاحظة وظاهرة الرجل عشيرته وَالْأَمر ينجم بَين النَّاس يُقَال بَدَت ظَاهِرَة الاهتمام بالصناعة (محدثة) وَالظَّاهِرَة الجوية مَا يُؤثر فِي الْبَصَر والخيال من أفاعيل الطبيعة (محدثة)
(الظَّاهِرِيَّة) من الْفُقَهَاء منسوبون إِلَى القَوْل بِالظَّاهِرِ وهم أَتبَاع دَاوُد بن عَليّ بن خلف الْأَصْبَهَانِيّ (الْمَعْرُوف بالظاهري)
(الظِّهَار) وجع الظّهْر
(الظهارة) من الثَّوْب مَا يظْهر للعين مِنْهُ وَلَا يَلِي الْجَسَد وَهُوَ خلاف البطانة وَمن الْبسَاط وَجهه الَّذِي لَا يَلِي الأَرْض وَمَا يفرش على الحشية لينام عَلَيْهِ (ج) ظهائر
(الظّهْر) خلاف الْبَطن وَمن الْإِنْسَان مُؤخر الْكَاهِل إِلَى أدنى الْعَجز (ج) أظهر وَظُهُور وظهران وَالدَّابَّة الَّتِي تحمل الأثقال أَو يركب عَلَيْهَا وَطَرِيق الْبر وَمَا غلظ من الأَرْض وارتفع وَمَا غَابَ عَنْك وَيُقَال قَرَأَ الْقُرْآن عَن ظهر قلبه أَي من حفظه وَأَعْطَاهُ عَن ظهر يَد ابْتِدَاء بِلَا مُكَافَأَة وَهُوَ خَفِيف الظّهْر قَلِيل الْعِيَال وثقيل الظّهْر كثير الْعِيَال وقلبت الْأَمر ظهرا لبطن أَنْعَمت تَدْبيره وَهُوَ يَأْكُل عَن ظهر يَد أنْفق عَلَيْهِ وَأقَام بَين ظهريهم وظهرانيهم وأظهرهم بَينهم
(الظّهْر) سَاعَة زَوَال الشَّمْس (ج) ظُهُور
(الظّهْر) مَتَاع الْبَيْت
(الظهرة) الْمعِين وَالْعشيرَة
(الظهري) يُقَال جعله ظهريا جعله نسيا منسيا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {واتخذتموه وراءكم ظهريا}
(الظهير) الْمعِين (للْوَاحِد وَالْجمع) وَأحد لاعبي كرة الْقدَم الْأَحَد عشر وهما ظهيران أَيمن وأيسر (محدثة)
(الظهيرة) الظّهْر
(المظاهرة) إعلان رَأْي أَو إِظْهَار عاطفة فِي صُورَة جماعية (مج)
(الْمظهر) الصُّورَة الَّتِي يَبْدُو عَلَيْهَا الشَّيْء والعلاقة و (فِي علم النَّبَات) صفة النَّبَات فِي المواسم الْمُخْتَلفَة فَيُقَال الْمظهر الربيعي والخريفي والصيفي (مج) (ج) مظَاهر