المعجم الوسيط (صفحة 566)

وَنَفس طلعة كَثِيرَة التطلع إِلَى الشَّيْء

(الطلاع) يُقَال هُوَ طلاع الثنايا والأنجد مجرب للأمور يحسن تدبيرها بمعرفته وجودة رَأْيه

(الطليعة) من الْجَيْش وَنَحْوه أول مَا يطلع ومقدمته وَمن يبْعَث قدامه ليطلع طلع الْعَدو وَيُقَال هُوَ فِي الطليعة أَو فِي طَلِيعَة كَذَا (ج) طلائع

(المطلع) مطلع القصيد أول بَيت فِيهَا وَمَكَان الطُّلُوع وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {حَتَّى إِذا بلغ مطلع الشَّمْس} وزمان الطُّلُوع وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {سَلام هِيَ حَتَّى مطلع الْفجْر} ومطلع الْأَمر مأتاه وَوَجهه الَّذِي يُؤْتى إِلَيْهِ والمصعد وَيُقَال هَذَا لَك مطلع الأكمة أَي حَاضر بَين (ج) مطالع ومطالع الشَّمْس مشارقها يُقَال للشمس مطالع ومغارب

(أطلف)

فلَان بَطل ثأر خَصمه وَدم الْقَتِيل أهدره وَمَال فلَان أَو حَقه أبْطلهُ وَفُلَانًا كَذَا وهبه لَهُ

(طلف) عَلَيْهِ نَيف وَزَاد

(الطلف) الهدر وَالْبَاطِل

(الطلف) الطلف والهين من الشَّيْء والفاضل عَن الشَّيْء وَالعطَاء وَالْهِبَة

(الطليف) الطلف والمجان والهين الرخيص

(طلق)

طلوقا وطلاقا تحرر من قَيده وَنَحْوه وَالْمَرْأَة من زَوجهَا طَلَاقا تحللت من قيد الزواج وَخرجت من عصمته وَيَده بِالْخَيرِ طلقا بسطها للجود والبذل وَفُلَانًا الشَّيْء أعطَاهُ إِيَّاه

(طلق) طلقا تبَاعد

(طلق) طلوقة وطلاقة طلق وَالْيَد جَادَتْ وَالْوَجْه تهلل واستبشر وَاللِّسَان فصح وعذب مَنْطِقه وَفُلَان كَانَ طلق الْوَجْه أَو اللِّسَان وَالْيَوْم طَابَ وخلا من الْحر وَالْبرد وَالْمَرْأَة من زَوجهَا طَلَاقا طلقت

(طلقت) الْمَرْأَة أَو الْحَامِل فِي الْمَخَاض أَصَابَهَا وجع الْولادَة فَهِيَ مطلوقة

(أطلق) الْقَوْم طلقت إبلهم وَنَحْوهَا فِي طلب الكلإ وَالْمَاء وَالشَّيْء حلّه وحرره يُقَال أطلق الْأَسير وَنَحْوه وَيُقَال أطلق الْمَاشِيَة أرسلها إِلَى المرعى أَو غَيره وَأطلق خيله فِي الحلبة وَنَحْوهَا أجرهَا وَأطلق الْمَرْأَة حررها من قيد الزواج وَأطلق لَهُ الْعَنَان أرْسلهُ وَتَركه وَله التَّصَرُّف أَبَاحَهُ والدواء وَنَحْوه بَطْنه مَشاهُ وأسهله وَالْكَلَام لم يُقَيِّدهُ بِشَرْط وَيَده بِخَير أَو غَيره فتحهَا وبسطها والمدفع وَنَحْوه جعله يقذف مَا فِيهِ (مو) وَكَذَا على كَذَا جعله علما لَهُ وسمة عَلَيْهِ أَو وَضعه لَهُ وَاسْتَعْملهُ فِيهِ (مو)

(طلقه) أطلقهُ

(اطلق) انْشَرَحَ وَيُقَال أطلق نَفسه وَأَصله اطتلق

(انْطلق) انحل وَذهب وَمر وَيُقَال انْطلق يفعل كَذَا أَخذ وَالْوَجْه أَو اللِّسَان صَار طلقا

(تطلق) انْطلق والظبي وَنَحْوه مر سَرِيعا لَا يلوي على شَيْء وَالْخَيْل مَضَت إِلَى الْغَايَة فِي السباق طلقا لم تحبس وَالْفرس وَنَحْوه بَال بعد الجري

(اسْتطْلقَ) تطلق وبطنه مَشى وَالشَّيْء استعجله أَو طلب إِطْلَاقه يُقَال اسْتطْلقَ من صَاحب الدّين كَذَا

(الطالق) يُقَال امْرَأَة طَالِق محررة من قيد الزواج وناقة أَو شَاة طَالِق مُرْسلَة ترعى حَيْثُ شَاءَت (ج) طلق وطوالق

(الطالقة) من النِّسَاء أَو النوق أَو الشياه الطالق وَمن اللَّيَالِي الخالية من الْحر وَالْبرد وكل أَذَى (ج) طَوَالِق

(الطَّلَاق) التَّطْلِيق و (فِي الشَّرْع) رفع قيد النِّكَاح المنعقد بَين الزَّوْجَيْنِ بِأَلْفَاظ مَخْصُوصَة

(الطلق) الْمُطلق غير الْمُقَيد وَيُقَال رجل طلق الْيَد أَو الْيَدَيْنِ سمح سخي وَفرس طلق الْيَد لَيْسَ فِيهَا تحجيل والظبي لسرعة عدوه وكلب الصَّيْد لسرعة عدوه على الصَّيْد وَمن الْوُجُوه المنطلق الضاحك وَمن الْأَلْسِنَة المنطلق الْحَدِيد الفصيح العذب الْمنطق وَمن الْأَيَّام والليالي الْمشرق الْخَالِي من الْحر وَالْبرد والمطر وَالرِّيح وكل أَذَى ووجع الْولادَة وَنبت يسْتَعْمل فِي الأصباغ وَحجر براق شفاف ذُو أطباق يتشظى إِذا دق صَفَائِح ويطحن فَيكون مسحوقا أَبيض يذر على الْجَسَد فيكسبه بردا ونعومة (مَعَ)

(الطلق) الْمُطلق أَو الْمُطلق الَّذِي يتَمَكَّن صَاحبه فِيهِ من جَمِيع التَّصَرُّفَات والحلال يُقَال افْعَل كَذَا طلقا لَك وَأَنت طلق مِنْهُ خَارج بَرِيء وَمن الْوُجُوه أَو الْأَلْسِنَة الطلق

(الطلق) الْمُطلق يُقَال بعير أَو نَاقَة طلق وَمن الْوُجُوه أَو الْأَلْسِنَة الطلق

(الطلق) الشوط والنصيب والمعى والقتب أَي مَا اسْتَدَارَ من الْبَطن (ج) أطلاق

(الطلق) ذُو الطلاقة وَمن الْوُجُوه والألسنة الطلق

(الطلق) يُقَال لِسَان طلق ذلق ذُو حِدة

(الطَّلقَة) الْمرة من الطلق أَو الطَّلَاق أَو الْإِطْلَاق وَمن اللَّيَالِي الطلق

(الطَّلقَة) من الرِّجَال الْكثير التَّطْلِيق للنِّسَاء

(الطَّلَاق) الطَّلقَة

(الطليق) الطَّلقَة

(الطليق) من الْوُجُوه والألسنة الطلق وَالْمُطلق أَو الْأَسير أطلق وَترك وشأنه وَمن النَّاس الْعَتِيق وَالَّذِي أَدخل فِي الْإِسْلَام كرها (ج) طلقاء وطليق الْإِلَه الرّيح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015