المعجم الوسيط (صفحة 454)

فلَان أوفر وَأَمْلَأُ

(السامن) من عِنْده سمن

(السمانى) ضرب من الطير واحدته سماناة (انْظُر السلوى)

(السمان) بَائِع السّمن وأصباغ يزخرف بهَا

(السّمن) سلاء الزّبد وَهُوَ مَا يذاب ويخلص مِنْهُ بعد إغلائه وَفِي الْمثل (سمنكم هريق فِي دقيقكم) مالكم ينْفق عَلَيْكُم

(السمنة) دَوَاء يتَّخذ للسمن وعشبة ذَات ورق وقضب دقيقة العيدان لَهَا نورة بَيْضَاء وَحب تَأْكُله النِّسَاء ليسمن عَلَيْهِ

(السمنية) فرقة بِالْهِنْدِ دهرية تَقول بالتناسخ وتنكر وُقُوع الْعلم بالأخبار زاعمين أَن لَا طَرِيق للْعلم سوى الْحس قيل هِيَ نِسْبَة إِلَى (سومنات) بَلْدَة بِالْهِنْدِ

(السمين) ضد الغث وَيُقَال كَلَام سمين رصين حَكِيم وَهِي سَمِينَة (ج) سمان وَأَرْض سَمِينَة جَيِّدَة التربة قَليلَة الْحِجَارَة قَوِيَّة على ترشيح النبت

(المسمنة) مَظَنَّة السّمن ومدعاته يُقَال طَعَام مسمنة للجسم أَي يسمنه

(السمند)

الْفرس (فارسية)

(السمندل)

حَيَوَان من رُتْبَة البرمائيات صَغِير الْجِسْم غَالِبا يشبه العظاءة فِي شكلها الْعَام وطائر بِالْهِنْدِ لَا يَحْتَرِق بالنَّار فِيمَا زَعَمُوا ونسيج من ريش بعض الطُّيُور لَا يَحْتَرِق

(سمه)

سمها وسموها دهش وحار فَهُوَ سامه (ج) سمه وَيُقَال بَقِي الْقَوْم سمها وَالْفرس فِي شوطه سَموهَا جرى جَريا لَا يعرف الإعياء

(سمه) الله عقله أذهبه وَالرجل إبِله وَنَحْوهَا أهملها

(السمه) الْبَاطِل وَالْكذب وَأَن يرْمى الرجل إِلَى غير غَرَض يُقَال ذهب فلَان فِي السمه وَجرى جري السمه والهواء أَو الرّيح

(السمهى) مَا يتَرَاءَى للنَّاظِر فِي عين الشَّمْس وَقت الظهيرة والتبختر من الْكبر

(السمهة) خوص ينسج ثمَّ يجمع فَيجْعَل شَبِيها بسفرة

(السميهى) السمهي وَيُقَال مَشى السميهي مَشى متبخترا

(سمهج)

فِي السّير وَغَيره أسْرع وَالشَّيْء أرْسلهُ وَكَلَامه كذب فِيهِ وَالْحَبل فتله فَتلا شَدِيدا وَالْيَمِين وكدها

(السماهج) من البن الَّذِي لَيْسَ بحلو وَلم يَأْخُذ طعما

(السمهاج) الْكَذِب

(السمهج) السهل يُقَال مَاء سمهج وَأَرْض سمهج وَدرع سمهج وَمن اللَّبن الحلو الدسم

(السمهجة) من الْأَيْمَان الْمُؤَكّدَة

(سمهر)

الزَّرْع لم يتوالد كَأَنَّمَا كل حَبَّة برأسها

(اسمهر) الشَّيْء وَالْأَمر صلب وَاشْتَدَّ واعتدل وَفِي الْقِتَال اشْتَدَّ والظلام تراكم

(السمهري) الرمْح الصَّلِيب الْعود يُقَال هُوَ مَنْسُوب إِلَى (سمهر) رجل كَانَ يقوم الرماح وَامْرَأَته ردينة الَّتِي ينْسب إِلَيْهَا الرماح وَمن الأوتار الشَّديد

(سما)

سموا وسماء علا وارتفع وتطاول يُقَال سمت همته إِلَى معالي الْأُمُور طلب الْعِزّ والشرف وسما فِي الْحسب وَالنّسب وسما بَصَره إِلَى الشَّيْء طمح والهلال طلع مرتفعا والشوق لفُلَان عاوده وَالْقَوْم وَنَحْوهم على الْمِائَة وَنَحْوهَا زادوا وَله شخص رفع لَهُ من بعيد فاستبانه وَبِه رَفعه وَأَعلاهُ وَلَهُم نَهَضَ لقتالهم وَخرج للصَّيْد فِي الصحارى والقفار والفحل سماوة سَطَا وتطاول على شوله وَفُلَانًا مُحَمَّدًا أَو بِهِ سموا جعله اسْما لَهُ وعلما عَلَيْهِ والصائد الْوَحْش تعين شخوصها وطلبها

(أسمى) الشَّيْء رَفعه وَأَعلاهُ وَفُلَانًا من بلد إِلَى بلد أشخصه وأرسله وَالشَّيْء كَذَا وبكذا جعله لَهُ اسْما

(ساماه) عالاه وباراه

(سَمَّاهُ) كَذَا وبكذا جعله بِهِ اسْما

(استمى) فلَان خرج للصَّيْد وتصيد وتجورب لصيد الظباء فِي الْحر والصائد الْوَحْش سَمَّاهَا وَفُلَانًا اسْتعَار مِنْهُ مُسَمَّاة وَفُلَانًا جعله يصطاد الظباء وَنَحْوهَا بالمسماة وتعمده بالزيارة وتوسم فِيهِ الْخَيْر وَالشَّيْء نظر إِلَى سماوته

(تسامى) الْقَوْم تباروا وَتَفَاخَرُوا وتداعوا بِأَسْمَائِهِمْ وعَلى الْخَيل وَغَيرهَا ركبُوا

(تسمى) بِكَذَا سمي وبالقوم أَو إِلَيْهِم انتسب

(استسمى) الصَّائِد الْوَحْش سَمَّاهَا وَفُلَانًا طلب اسْمه

(الِاسْم) مَا يعرف بِهِ الشَّيْء ويستدل بِهِ عَلَيْهِ و (عِنْد النُّحَاة) مَا دلّ على معنى فِي نَفسه غير مقترن بِزَمن كَرجل وَفرس وَالِاسْم الْأَعْظَم الِاسْم الْجَامِع لمعاني صِفَات الله عز وَجل وَاسم الْجَلالَة اسْمه تَعَالَى (ج) أَسمَاء (جج) أسامي وأسام

(السَّامِي) يُقَال مقَام سَام عَال رفيع ورددت من سامي طرفه صغرت إِلَيْهِ نَفسه وأزلت نخوته

(السما) يُقَال ذهب صيته فِي النَّاس وَسَماهُ صَوته وَذَلِكَ فِي الْخَيْر لَا فِي الشَّرّ

(السَّمَاء) مَا يُقَابل الأَرْض والفلك وَمن كل شَيْء أَعْلَاهُ وكل مَا علاك فأظلك (ج) سموات والسحاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015