التَّنْزِيل الْعَزِيز {وذللت قطوفها تذليلا}
(تذلل) مُطَاوع ذلله وَله خضع
(استذله) أذله
(الذل) الضعْف والمهانة والرفق
(الذل) الذل وَمن الطَّرِيق مَا مهد مِنْهُ بِكَثْرَة الْوَطْء (ج) أذلال وَيُقَال دَعه على أذلاله كَمَا هُوَ وَهُوَ من أذلال النَّاس أراذلهم
(الذلول) السهل الانقياد وَيُقَال ركبُوا كل صَعب وَذَلُول فِي أَمرهم اتَّخذُوا كل سَبِيل وَالطَّرِيق الممهد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فاسلكي سبل رَبك ذللا}
(الذَّلِيل) الضَّعِيف والمهان وَيُقَال بَيت ذليل قريب السّقف من الأَرْض (ج) أَذِلَّة
(الْمُذَلل) الممهد وَيُقَال طَرِيق مذلل سهل مسلوك وشجرة مذللة ينالها كل أحد
(ذمر)
الْأسد ذمرا زأر وَفُلَان غضب وَفِي الحَدِيث (فجَاء عمر ذامرا) غاضبا متهددا وَالنَّار توقدت وَالنَّار أوقدها وَفُلَانًا على الْأَمر حضه ليجد فِيهِ
(ذمره) حضه وشجعه وَفِي حَدِيث عَليّ (أَلا وَإِن الشَّيْطَان قد ذمر حزبه) وَالْأَمر قدره
(تذامروا) حض بَعضهم بَعْضًا على الْقِتَال وتلاوموا وَفِي حَدِيث صَلَاة الْخَوْف (فتذامر الْمُشْركُونَ وَقَالُوا هلا كُنَّا حملنَا عَلَيْهِم وهم فِي الصَّلَاة)
(تذمر) لَام نَفسه على فَائت وتغضب وَعَلِيهِ تنكر لَهُ وتوعده
(الذمار) مَا يَنْبَغِي حياطته والذود عَنهُ كالأهل وَالْعرض وَيُقَال هُوَ حامي الذمار
(الذمارة) الشجَاعَة
(الذمر) الشجاع والظريف اللبيب المعوان والداهية (ج) أذمار
(الذمرة) الصَّوْت
(الذمير) الذمر (ج) أذمار
(المذمر) الْكَاهِل والعنق وَمَا حوله إِلَى الذفرى وَيُقَال بلغ الْأَمر المذمر اشْتَدَّ
(المذمر) الَّذِي يضع يَده فِي حَيَاء النَّاقة وَنَحْوهَا لينْظر أذكر جَنِينهَا أم أُنْثَى وَذَلِكَ أَنه يلمس لحيي الْجَنِين فَإِن كَانَا غليظين كَانَ فحلا وَإِن كَانَا رقيقين كَانَ نَاقَة
(ذمل)
الْبَعِير ذمولا وذميلا وذملانا سَار سيرا سَرِيعا لينًا فَهُوَ ذامل وَهِي ذاملة (ج) ذوامل وَهُوَ وَهِي ذمول (ج) ذمل وذمل
(ذمله) جعله يذمل
(ذمّ)
الْأنف ذَمِيمًا سَالَ مخاطه وَالْوَجْه علاهُ الذميم وَفُلَانًا ذما ومذمة عابه ولامه فَهُوَ مَذْمُوم وذم وذميم
(أَذمّ) أَتَى بِمَا يذم عَلَيْهِ والبئر قل مَاؤُهَا وَالدَّابَّة كلت فوقفت أَو تَأَخَّرت وَيُقَال أذمت الدَّوَابّ بالركب حبستهم لِضعْفِهَا وَانْقِطَاع سَيرهَا وَفِي حَدِيث حليمة السعدية (فَخرجت على أَتَانِي تِلْكَ فَلَقَد أذمت بالركب) وَالْمَكَان وَنَحْوه أجدب وَقل خَيره وبكذا تهاون بِهِ وبفلان تَركه مذموما وَلفُلَان على فلَان أَخذ لَهُ مِنْهُ ذمَّة وَفُلَانًا أجاره وَفُلَانًا وَغَيره وجده مذموما وَيُقَال بلوته فأذممته
(ذممه) بَالغ فِي ذمه
(تذاموا) ذمّ بَعضهم بَعْضًا
(تذمم) استنكف واستحيا ولصاحبه حفظ ذمامه وَفِي الحَدِيث (خلال المكارم والتذمم للصاحب) وبفلان توسل بِهِ لأخذ ذمام
(استذم) إِلَيْهِ فعل مَا يذمه عَلَيْهِ وبفلان تذمم بِهِ
(الأذم) من الدَّوَابّ الكال الَّذِي أعيا فَوقف أَو تَأَخّر
(الذام) الْعَيْب
(الذمام) الْعَهْد والأمان وَالْكَفَالَة وَالْحق وَالْحُرْمَة (ج) أذمة
(الذمامة) الذمام وَالْحيَاء والإشفاق من الذَّم واللوم وَفِي حَدِيث مُوسَى وَالْخضر (أَخَذته من صَاحبه ذمَامَة)
(الذمامة) الْبَقِيَّة
(الذمامة) الذمام
(الذَّم) يُقَال رجل ذمّ مَذْمُوم (ج) ذموم
(الذِّمَّة) الْمرة من الذَّم وَيُقَال بِئْر ذمَّة قَليلَة المَاء وَفِي حَدِيث الْبَراء (فأتينا على بِئْر فنزلنا فِيهَا) (ج) أَذمّ وذمام
(الذِّمَّة) الْعَهْد والأمان وَالْكَفَالَة وَفِي الحَدِيث (الْمُسلمُونَ تَتَكَافَأ دِمَاؤُهُمْ وَيسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُم) وَالْحق وَالْحُرْمَة وَفِي الحَدِيث (فَإِن من ترك صَلَاة مَكْتُوبَة مُتَعَمدا فقد بَرِئت مِنْهُ ذمَّة الله) و (عِنْد الْفُقَهَاء) معنى يصير الْإِنْسَان بِهِ أَهلا لوُجُوب الْحق لَهُ أَو عَلَيْهِ وَيُقَال فِي ذِمَّتِي لَك كَذَا (ج) ذمم
و (أهل الذِّمَّة) المعاهدون من أهل الْكتاب وَمن جرى مجراهم
(الذِّمِّيّ) الْمعَاهد الَّذِي أعْطى عهدا يَأْمَن بِهِ على مَاله وَعرضه وَدينه وَهِي ذِمِّيَّة
(الذميم) من الْآبَار الذِّمَّة والمخاط وَشبه بثر أسود يَعْلُو الْوُجُوه من حر أَو جرب واحدته (ذميمة) وندى يسْقط بِاللَّيْلِ على الشّجر فَيُصِيبهُ التُّرَاب فَيصير كَقطع الطين (ج) ذمام
(الذميمة) من الْآبَار الذِّمَّة وزمانة تمنع من الْخُرُوج (ج) ذمام
(المذم) رجل مذم لَا حراك بِهِ وَيُقَال أَمر مذم معيب
(المذمة) الْحُرْمَة وَالْحق وَيُقَال قضى مذمته أحسن إِلَيْهِ لِئَلَّا يذمه وأخذتني مِنْهُ مذمة رقة وعار من ترك الْحُرْمَة وَرجل ذُو مذمة كل على النَّاس
(المذمم) يُقَال مَكَان مذمم ذُو ذمَّة وَحُرْمَة