المعجم الوسيط (صفحة 268)

(خيف) نزل منزلا وَعَن الْقِتَال نكص عَنهُ وَالْمَرْأَة أَوْلَادهَا وبهم جَاءَت بهم أخيافا مُخْتَلفين

(خيف) المَال وَخيف الْأَمر بَينهم وَزرع وَفرق

(اختاف) أَخَاف

(تخيفت) الدَّوَابّ فِي المرعى اخْتلفت وجوهها وَالشَّيْء ألوانا تغير

(الأخياف) من النَّاس الضروب الْمُخْتَلفَة الْأَخْلَاق والأشكال وَيُقَال النَّاس أخياف لَا يستوون وهم أخياف أمّهم وَاحِدَة وآباؤهم شَتَّى

(الْخيف) مَا انحدر عَن غلظ الْجَبَل وارتفع عَن سيل المَاء والناحية وَجلد الضَّرع حِين يَخْلُو من اللَّبن ويسترخي (ج) أخياف وخيوف

(الخيفانة) من الْجَرَاد الَّتِي صَارَت فِيهَا خطوط مُخْتَلفَة بيض وصفر وَالَّتِي لم يستو جناحاها وَمن النوق المهزولة الْحَمْرَاء الَّتِي من نتاج عَام أول وَيُقَال نَاقَة خيفانة سريعة وَفرس خيفانة خَفِيفَة ضامرة شبهت بالجراد لخفتها وضمورها (ج) خيفان يُقَال جَراد خيفان اخْتلفت فِيهِ الألوان وَرَأَيْت خيفانا من النَّاس كَثْرَة مِنْهُم

(الخيفة) السكين وعرين الْأسد

(خَال)

فلَان خيلا تكبر وتوسم وتفرس وَالْفرس وَغَيره ظلع وغمز فِي مَشْيه وَالشَّيْء خيلا وخيلانا ظَنّه تَقول إخالك رَاضِيا وَيُقَال (من يسمع يخل) من يسمع أَخْبَار النَّاس ومعايبهم يَقع فِي نَفسه عَلَيْهِم الْمَكْرُوه وَالشَّيْء علمه

(خيل) الرجل (بِالْبِنَاءِ للْمَجْهُول) كثرت خيلان جسده فَهُوَ مخيل ومخول ومخيول

(أخالت) السَّمَاء للمطر تهيأت والناقة اجْتمع اللَّبن فِي ضرْعهَا وَيُقَال أخال فلَان للخير ظَهرت دلائله فِيهِ وأخالت الأَرْض بالنبات ازينت وَعَلِيهِ الشَّيْء وَالْأَمر اشْتبهَ وأشكل وَفُلَان شام سَحَابَة مخيلة والسحابة رَآهَا مخيلة للمطر وَيُقَال أخال فِيهِ الْخَيْر رأى دلائله

(أخيلت) السَّمَاء تهيأت للمطر فأغامت ورعدت وَبَرقَتْ وَفُلَان للذئب أَقَامَ خيالا ليفزع مِنْهُ فَلَا يقرب الدَّابَّة والسحابة أخالها

(خايلت) السَّمَاء أخيلت والسحابة رجيت للمطر وَفُلَان فلَانا فاخره وباراه

(خيلت) السَّمَاء أخيلت والسحابة أغامت وَلم تمطر وعَلى الْمَيِّت ستره بِثَوْب وَيُقَال خيل عَلَيْهِ لبس وَشبه وخيل فلَان على فلَان وَجه التُّهْمَة إِلَيْهِ وَعنهُ رد عَنهُ وَمنع وَالشَّيْء صور خياله فِي النَّفس وخيل إِلَيْهِ كَذَا شبهه لَهُ وَالْخَيْر فِي فلَان ظَنّه وتفرسه

(خيل) إِلَيْهِ أَنه كَذَا لبس وَشبه وَوجه إِلَيْهِ الْوَهم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يخيل إِلَيْهِ من سحرهم أَنَّهَا تسْعَى}

(اختالت) السحابة أخالت وَفُلَان تكبر وَيُقَال اختال فِي مَشْيه تمايل وتكبر واختالت الأَرْض بالنبات ازدانت

(تخايل) لَهُ الشَّيْء تشبه وَالْأَرْض بلغ نبتها أَن يرْعَى وَخرج زهرها وَفُلَان تكبر وأعجب بِنَفسِهِ وَالْقَوْم تفاخروا

(تَخَيَّلت) السَّمَاء أخيلت وَالشَّيْء تلون وَالشَّيْء لَهُ تشبه وتصور وَيُقَال تخيل لي خياله وَالرجل تكبر وَالْأَرْض تخايلت وَالْخَيْر فِي فلَان ظَنّه وتفرسه وَالشَّيْء تمثله وتصوره يُقَال تخيله فتخيل لَهُ وَالرجل فِي مشيته اختال

(استخال) السَّحَاب نظر إِلَيْهِ فَظَنهُ ماطرا

(الأخيل) المختال وَالْكثير شامات الْجَسَد (لَا فعل لَهُ) (ج) خيل وَالْكبر والإعجاب بِالنَّفسِ وعرق الأخدع وطائر أَخْضَر على جناحيه لمْعَة تخَالف لَونه وطائر يُسمى الشقراق وَهُوَ طَائِر يتشاءم بِهِ تَقول الْعَرَب (أشأم من أخيل) والشاهين (ج) أخايل وخيل

(الخائل) الشَّاب المختال (ج) خَالَة وَرجل خائل مَال حسن الْقيام عَلَيْهِ

(الْخَال) دَاء كالظلع والغمز يكون فِي الدَّابَّة والغيم والبرق وَالْكبر وَرجل خَال ذُو خُيَلَاء معجب بِنَفسِهِ والسحاب لَا مطر فِيهِ وَيُقَال رجل خَال سمح وَرجل خَال مَال حسن الْقيام عَلَيْهِ وَبرد يمني أَحْمَر فِيهِ خطوط سود والموضع لَا أنيس فِيهِ واللواء يعْقد للأمير وَصَاحب الشَّيْء يُقَال من خَال هَذَا الْفرس والملازم للشَّيْء وشامة أَو نُكْتَة سَوْدَاء فِي الْبدن وَالرجل الضَّعِيف الْقلب والجسم والأكمة الصَّغِيرَة والجبل الضخم وَالْبَعِير الضخم (ج) خيلان وأخيلة

(الْخَالَة) امْرَأَة خَالَة مختالة

(الخيال) الشَّخْص والطيف وَمَا تشبه لَك فِي الْيَقَظَة والمنام من صُورَة وَصُورَة تِمْثَال الشَّيْء فِي الْمرْآة وَمن كل شَيْء مَا ترَاهُ كالظل وخشبة ينصب عَلَيْهَا كسَاء أسود فِي المزروعات يفزع بهَا الطير وَفِي مرابض الْغنم يفزع بهَا الذئاب وَمَا نصب فِي الأَرْض ليعلم أَنه حمى فَلَا يقرب وَإِحْدَى قوى الْعقل الَّتِي يتخيل بهَا الْأَشْيَاء (ج) أخيلة وخيلان

(الخيالة) الشَّخْص والطيف وَمَا تشبه لَك فِي الْيَقَظَة والمنام من صُورَة

(الْخُيَلَاء) يُقَال امْرَأَة خُيَلَاء كَثِيرَة شامات الْجَسَد (لَا فعل لَهُ)

(الْخُيَلَاء) التكبر وَالْعجب

(الْخَيل) الْكبر وَالْعجب بِالنَّفسِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015