المعجم الوسيط (صفحة 207)

يُقَال للعاثر حوجا لَك سَلامَة

(الحوجاء) الْحَاجة وَيُقَال كَلمه فَمَا رد عَلَيْهِ حوجاء وَلَا لوجاء مَا رد عَلَيْهِ كلمة قبيحة وَلَا حَسَنَة وَيُقَال مَا فِي صَدْرِي حوجاء وَلَا لوجاء لَا مرية وَلَا شكّ

(المحوجب)

الْعَظِيم الْحَاجِب

(الحوجلة)

القارورة الغليظة الْأَسْفَل أَو الصَّغِيرَة الواسعة الرَّأْس (ج) حواجل

(حاد)

عَنهُ حودا مَال

(حاودته) الْحمى محاودة عاودته حينا بعد آخر وَيُقَال هُوَ يحاودنا بالزيارة يزورنا زيارات متقطعة وَفِي الْأَمر تأنى وَنظر فِيهِ مرّة بعد أُخْرَى

(حاذ)

عَلَيْهِ حوذا حَافظ وَالشَّيْء حاطه وَغلب عَلَيْهِ وَالدَّوَاب سَاقهَا سوقا عنيفا

(أحوذ) أسْرع وَيُقَال أحوذ السّير وَالدَّوَاب حاذها وَالشَّيْء جمعه وضمه وَالْقَصِيدَة أحكمها

(استحوذ) على الشَّيْء استولى وعَلى فلَان غَلبه وَيُقَال استحوذ عَلَيْهِ الشَّيْطَان وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {استحوذ عَلَيْهِم الشَّيْطَان فأنساهم ذكر الله}

(الأحوذي) المشمر فِي الْأُمُور القاهر لَهَا لَا يند عَلَيْهِ مِنْهَا شَيْء والسريع فِي كل مَا أَخذ فِيهِ والعالم بِالْأَمر

(الحاذ) الظّهْر وَيُقَال فلَان خَفِيف الحاذ قَلِيل المَال والعيال وَشَجر من الحمض يعظم منابته السهل والرمل وَهُوَ ناجع فِي الْإِبِل تخصب عَلَيْهِ رطبا ويابسا وَالْحَال (ج) أحواذ

(الحواذ) الْبعد

(الحوذان) نَبَات عشبي من ذَوَات الفلقتين مِنْهُ أَنْوَاع تزرع لزهرها وَأُخْرَى تنْبت بَريَّة

(الحوذي) الطارد المستحث على السّير وسائق العربة

(الحويذ) الأحوذي

(حَار)

حورا وحئورا رَجَعَ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِنَّه ظن أَن لن يحور} وَيُقَال حَار إِلَيْهِ وَالشَّيْء نقص وَيُقَال حَار بَعْدَمَا كار نقص بَعْدَمَا زَاد وَأَعُوذ بِاللَّه من الْحور بعد الكور والغصة انحدرت كَأَنَّهَا رجعت من موضعهَا وَالْمَاء فِي الغدير تردد وَيُقَال حَار فِي أمره وَالثَّوْب غسله وبيضه

(حورت) الْعين حورا اشْتَدَّ بياضها وسوادها واستدارت حدقتها ورقت جفونها وابيض مَا حواليها واسودت كلهَا مثل أعين الظباء وَالْبَقر وَيُقَال حورت الْمَرْأَة وحور الظبي فَهُوَ أحور وَهِي حوراء (ج) حور

(أحارت) النَّاقة صَارَت ذَات حوار وَالْجَوَاب رده يُقَال سَأَلَهُ فَلم يحر جَوَابا والغصة حدرها

(حاوره) محاورة وحوارا جاوبه وجادله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {قَالَ لَهُ صَاحبه وَهُوَ يحاوره}

(حور) الدَّقِيق أَو الثَّوْب بيضه والأديم صبغه بحمرة والقرص دوره بالمحور وَالدَّابَّة وَنَحْوهَا كواها كَيَّة مستديرة والخف وَنَحْوه بَطْنه بحور والخبزة وَنَحْوهَا هيأها وأدارها ليضعها فِي الْملَّة وَالشَّيْء رجعه وَيُقَال حور الله فلَانا خيبه ورجعه إِلَى النَّقْص وحور فلَان الْكَلَام غَيره (محدثة)

(تحاوروا) تراجعوا الْكَلَام بَينهم وتجادلوا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَالله يسمع تحاوركما}

(احور) مُطَاوع حوره وَصَارَ ذَا حور وَيُقَال احورت عينه

(استحاره) استنطقه

(الأحوري) الْأَبْيَض الناعم

(الحائر) المتردد والمهزول

(الحائرة) مؤنث الحائر وَيُقَال مَا هُوَ إِلَّا حائرة من الحوائر لَا خير فِيهِ

(الحوار) ولد النَّاقة من وَقت وِلَادَته إِلَى أَن يفطم ويفصل (ج) أحورة

(الحوار) حَدِيث يجْرِي بَين شَخْصَيْنِ أَو أَكثر فِي الْعَمَل القصصي أَو بَين ممثلين أَو أَكثر على المسرح

(الْحوَاري) مبيض الثِّيَاب وَالَّذِي أخْلص واختير ونقي من كل عيب والصاحب والناصر (ج) حواريون والحواريون أنصار عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام

(الْحور) النَّقْص والهلاك وَيُقَال إِنَّه فِي حور وبور فِي غير صَنْعَة وَلَا إجادة أَو فِي ضلال وَالْبَاطِل فِي حور فِي نقص وتراجع وَجمع حوراء وخشب أَبيض اللَّوْن لَهُ مظهر متجانس يسْتَعْمل فِي صنع أَلْوَاح خشب الطَّبَقَات (الأبلكاش) (مج)

(الْحور) شدَّة بَيَاض بَيَاض الْعين مَعَ شدَّة سَواد سوادها والنجم الثَّالِث من الذيل فِي بَنَات نعش الْكُبْرَى وَهُوَ الملاصق للنعش وَشَيْء يتَّخذ من الرصاص المحرق تطلي بِهِ الْمَرْأَة وَجههَا للزِّينَة وَالْبَقر (ج) أحوار والأديم الْمَصْبُوغ بحمرة تغشى بِهِ السلال والجلود الْبيض الرقَاق تعْمل مِنْهَا الأسفاط

طور بواسطة نورين ميديا © 2015