أذابه وَالْأَمر فلَانا أهمه وَيُقَال حم حمه قصد قَصده وَالله كَذَا قَضَاهُ وَقدره
(حم) المَاء وَنَحْوه حمما سخن وَالشَّيْء اسود والجرة احترقت من النَّار فَهُوَ أحم وَهِي حماء (ج) حم
(حم) حَماما أَصَابَته الْحمى وَالْأَمر حما قضي وَالشَّيْء قرب وَلفُلَان كَذَا قدر
(أحمت) الأَرْض انتشرت فِيهَا الْحمى وَالشَّيْء دنا وَحضر وَالْمَاء وَنَحْوه سخنه والطفل وَنَحْوه غسل جِسْمه بِالْمَاءِ الْحَار وَالله فلَانا أَصَابَهُ بالحمى وَالْأَمر فلَانا أهمه وَالله كَذَا قَضَاهُ وَقدره
(حام) فلَانا قاربه وطالبه
(حممت) الأَرْض بدا نباتها أَخْضَر إِلَى السوَاد وَيُقَال حمم الْغُلَام بَدَت لحيته وحمم الرَّأْس نبت شعره بَعْدَمَا حلق وحمم الفرخ نبت ريشه وَالْمَاء وَنَحْوه سخنه وَالرجل سود وَجهه بالفحم
(احتم) اهتم وعينه أرقت من غير وجع وَلفُلَان احتد
(تحمم) اسود
(استحم) دخل الْحمام واغتسل
(الحامة) الْخَاصَّة من الْأَهْل وَالْولد وَخيَار الْإِبِل (ج) حوام
(الْحمام) جنس طير من الفصيلة الحمامية وَهُوَ أَنْوَاع (ج) حمائم
وحمام الزاجل (انْظُر زجل)
(الْحمام) قَضَاء الْمَوْت وَقدره
(الْحمام) حمى جَمِيع الدَّوَابّ
(الْحَمَامَة) وَاحِدَة الْحمام (للذّكر وَالْأُنْثَى) (ج) حمائم
(الحم) مَا أذيب من الشَّحْم وَمَا بَقِي من الشَّحْم الْمُذَاب والكريمة من الْإِبِل وحم الظهيرة شدَّة حرهَا وحم الشَّيْء معظمه وَيُقَال مَا لَهُ حم وَلَا رم لَا قَلِيل وَلَا كثير وَمَا لَك عَن ذَلِك حم وَلَا رم بُد وماحم لَهُ ح وَلَا سم غَيْرك مَا لَهُ هم غَيْرك
(الحمم) الفحم والرماد وكل مَا احْتَرَقَ من النَّار واحدته حممة
(الْحمى) عِلّة يستحر بهَا الْجِسْم وَهِي أَنْوَاع التيفود التيفوس الدق الصَّفْرَاء القرمزية (انظرها فِي موادها)
(الْحمام) مَا يغْتَسل فِيهِ (ج) حمامات
(الحمامي) صَاحب الْحمام وَالْعَامِل فِيهِ
(الْحمة) كل عين مَاء حارة تنبع من الأَرْض يستشفى بالاغتسال من مَائِهَا (ج) حم وحمام
(الْحمة) الْحمى ولون بَين الدهمة والكمنة
(الْحمة) الْمنية (ج) حمم
(الْحَمِيم) الْجَمْر يتبخر بِهِ والقيظ والمطر الَّذِي يَأْتِي بعد أَن يشْتَد الْحر وَالْمَاء الْحَار وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَا يذوقون فِيهَا بردا وَلَا شرابًا إِلَّا حميما وغساقا} والعرق والقريب الَّذِي توده ويودك وَالْحَمِيم بِالْحَاجةِ الكلف بهَا (ج) أحماء
(الحميمة) مؤنث الْحَمِيم وَالْمَاء الْحَار وَاللَّبن المسخن والكريمة من الْإِبِل (ج) حمائم
(المحم) وعَاء صَغِير من نُحَاس وَنَحْوه يسخن فِيهِ المَاء وَنَحْوه (ج) محام
(المحمة) أَرض محمة انتشرت فِيهَا الْحمى وَطَعَام محمة يحم من يَأْكُلهُ (ج) محام
(المستحم) الْحمام
(اليحموم) الشَّديد الْحَرَارَة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وظل من يحموم لَا بَارِد وَلَا كريم} وَالْأسود من كل شَيْء وَالدُّخَان الْأسود الْحَار وَضرب من الْحمام يشبه الدبسي إِلَّا أَنه أَصْغَر مِنْهُ أسود الْبَطن والعنق وَالرَّأْس والصدر أصفر المنقار وَالرّجلَيْنِ (ج) يحاميم وَنبت يحموم رَيَّان أَخْضَر إِلَى سَواد
(الحمنان) صغَار القراد وَضرب من عِنَب الطَّائِف أسود إِلَى الْحمرَة صَغِير الْحبّ قَلِيله وَالْحب الصغار بَين الْحبّ الْعِظَام
(المحمنة) أَرض محمنة كَثِيرَة الحمنان
(حمت)
الشَّمْس أَو النَّار حموا اشْتَدَّ حرهَا وَالْمَرِيض حموة مَنعه مَا يضرّهُ
(حمى) الشَّيْء فلَانا حميا وحماية مَنعه وَدفع عَنهُ وَيُقَال حماه من الشَّيْء وحماه الشَّيْء وَالْمَرِيض حمية مَنعه مَا يضرّهُ وَيُقَال حمى الْمَرِيض مَا يضرّهُ
(حميت) الشَّمْس وَالنَّار والحديدة وَغَيرهَا حميا وحميا وحموا حمت وَيُقَال حمي الْوَطِيس اشتدت الْحَرْب أَو اضطرم الْأَمر وَالْفرس سخن وعرق وَعَلِيهِ غضب وَيُقَال حمي فِي الْغَضَب وَمن الشَّيْء حمية أنف أَن يَفْعَله
(أحمى) الشَّيْء سخنه وَالْمَكَان جعله حمى لَا يقرب ووجده حمى
(حامى) عَنهُ محاماة وحماء دَافع وعَلى ضَيفه احتفل لَهُ
(احتمى) فِي الْحَرْب حميت نَفسه وَالْمَرِيض عَمَّا يضرّهُ امْتنع وَمن فلَان اتَّقَاهُ وَبِه لَجأ إِلَيْهِ
(تحاماه) تجنبه
(الحامي) من الْإِبِل الَّذِي طَال مكثه عِنْد أَصْحَابه حَتَّى صَار لَهُ عشرَة أبطن فحموا ظَهره وتركوه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {مَا جعل الله من بحيرة وَلَا سائبة وَلَا وصيلة وَلَا حام}