المعجم الوسيط (صفحة 198)

وعشبة سنوية طبية من فصيلة الحمحميات (انْظُر لِسَان الثور)

(حَمده)

حمدا أثنى عَلَيْهِ وَفُلَانًا جزاه وَقضى حَقه وَالشَّيْء رَضِي عَنهُ وارتاح إِلَيْهِ وَيُقَال أَحْمد إِلَيْك الله أَحْمد نعْمَة الله مَعَك

(أَحْمد) الرجل وَغَيره صَار مَحْمُودًا وَفعل مَا يحمد عَلَيْهِ وَالرجل وَغَيره وجده مَحْمُودًا وارتاح إِلَيْهِ وَفُلَانًا رَضِي فعله أَو مذْهبه

(حمد) فلَانا أثنى عَلَيْهِ مرّة بعد مرّة

(تحمد) تكلّف الْحَمد وعَلى فلَان بِكَذَا امتن بِهِ عَلَيْهِ وَفُلَان النَّاس وإليهم بصنيعه أَرَاهُم أَنه يسْتَحق الْحَمد عَلَيْهِ

(تحامدوا) حمد بَعضهم بَعْضًا وَيُقَال تحامدوا الشَّيْء تحدث بَعضهم إِلَى بعض باستحسانه

(استحمد) إِلَى النَّاس بإحسانه إِلَيْهِم اسْتوْجبَ عَلَيْهِم حمدهم لَهُ

(حَمَّاد) لَهُ بِالْبِنَاءِ على الْكسر حمدا لَهُ وشكرا

(حمادى) يُقَال حماداك أَن تفعل كَذَا غَايَة مَا يحمد مِنْك

(الْحَمد) الثَّنَاء بالجميل ويوصف بِهِ فَيُقَال رجل حمد وَامْرَأَة حمد وحمدة ومنزل حمد ومنزلة حمد مَحْمُود أَو محمودة وَيُقَال حمدك أَن تفعل كَذَا حماداك

(الحمدة) وصف للْمُبَالَغَة يُقَال رجل حمدة وَهُوَ الَّذِي يكثر حمد الْأَشْيَاء وَيَقُول فِيهَا أَكثر مِمَّا فِيهَا

(المحمدة) مَا يحمد الْمَرْء بِهِ أَو عَلَيْهِ (ج) محامد

(حمدل)

قَالَ الْحَمد لله (منحوت من الْجُمْلَة)

(حمر)

الشَّيْء حمرا قشره فَهُوَ محمور وحمير وَيُقَال حمر الأَرْض وحمر السّير من الْجلد وَالرَّأْس وَالشعر وَالصُّوف والوبر حلقه وَالشَّاة وَنَحْوهَا سلخها

(حمر) الْفرس وَنَحْوه حمرا اتخم من أكل الشّعير وتغيرت رَائِحَة فَمه مِنْهُ وَالدَّابَّة صَارَت من السّمن كالحمار بلادة وَفُلَان تحرق غَضبا وغيظا وَيُقَال حمر عَلَيْهِ فَهُوَ حمر

(أَحْمَر) الرجل ولد ولدا أَحْمَر وَالدَّابَّة عَلفهَا الشّعير حَتَّى تغير فوها من أكله

(حمر) تكلم الحميرية وَهِي لُغَة تخَالف لُغَة الْعَرَب فِي أَلْفَاظ كَثِيرَة وَركب محمرا أَي فرسا هجينا وَفُلَانًا قَالَ لَهُ يَا حمَار وَالشَّيْء حمره وصبغه بالحمرة وَاللَّحم قلاه بالسمن وَنَحْوه حَتَّى احمر (محدثة)

(احمار) الشَّيْء احمر بالتدرج مَعَ قابليته للتغير تَقول جعل يحمار تَارَة ويصفار أُخْرَى

(احمر) صَار أَحْمَر والبأس اشْتَدَّ

(الْأَحْمَر) من الْأَشْيَاء مَا لَونه الْحمرَة وَالذَّهَب والزعفران (ج) حمر وحمران وأحامر وأحامرة وَيُقَال أَتَانِي كل أسود مِنْهُم وأحمر جَمِيع النَّاس عربهم وعجمهم وَالْمَوْت الْأَحْمَر الْقَتْل وَالْمَوْت الشَّديد

(الأحمران) الذَّهَب والزعفران وَاللَّحم وَالْخمر وَالْخبْز وَاللَّحم

(الأحيمر) مصغر الْأَحْمَر وريح نكباء تغرق السفن

(الحامر) ذُو الْحمار أَو ذُو الْحمير (على النّسَب) وَنَوع من السّمك

(الحامرة) أَصْحَاب الْحمير

(الْحمار) حَيَوَان دَاجِن من الفصيلة الخيلية يستخدم للْحَمْل وَالرُّكُوب وَالْعود الَّذِي تحمل عَلَيْهِ الأقتاب وخشبة فِي مُقَدّمَة الرحل يقبض عَلَيْهَا الرَّاكِب والخشبة الَّتِي يصقل عَلَيْهَا الْحَدِيد و (فِي الرياضة الْبَدَنِيَّة) خَشَبَة مُعْتَرضَة بَين حاملين يوثب عَلَيْهَا (محدثة)

و (حمَار الزرد) أَو الْوَحْش جنس حَيَوَان من ذَوَات الحوافر وفصيلة الْخَيل مَعْرُوف بألوانه المخططة

(حمَار قبان) دويبة صَغِيرَة لَازِقَة بِالْأَرْضِ ذَات قَوَائِم كَثِيرَة تشبه الخنفساء وَهِي أَصْغَر مِنْهَا إِذا لمسها أحد اجْتمعت كالشيء المطوي

(أذن الْحمار) (انْظُر أذن)

(الحمارة) الْأُنْثَى من الْحمير والصخرة الْعَظِيمَة تنصب حول الْحَوْض لِئَلَّا يسيل مَاؤُهُ أَو حول بَيت الصَّائِد وَنَحْوه وخشبة فِي مقدم الرحل يقبض عَلَيْهَا الرَّاكِب وَمن الْقدَم مَا بَين مفصلها وأصابعها من فَوق (ج) حمائر

(الحمارة الحمارة) حمارة القيظ وحمارته شدته (ج) حمَار وحمار

(الْحمر) التَّمْر الْهِنْدِيّ وَنَوع من العصافير والقبر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015