المعجم الوسيط (صفحة 109)

المحدثون من النّظم عَلَيْهِ ويؤسس الشّطْر مِنْهُ على النَّحْو التَّالِي

مستفعلن فاعلاتن

(المجثاث) حَدِيدَة يقْلع بهَا الفسيل وَنَحْوه (ج) مجاثيث

(المجثة) المجثاث (ج) مجاث

(جثجث)

الْبَرْق استطال وميضه

(تجثجث) الشّعْر والنبات كثر والطائر انتفض

(الجثاجث) الْكثير الملتف من الشّعْر والنبات وَنَحْوهمَا

(الجثجاث) الجثاجث ونبات سهلي لَهُ زهرَة صفراء طيبَة الرّيح

(جثلته)

الرّيح جثلا طيرته وأذهبته

(جثل) الشّجر والنبات وَالشعر جثالة وجثولة طَال وَغلظ والتف فَهُوَ جثيل وجثل

(اجثأل) (انْظُر جثأل)

(الجثالة) مَا تناثر من ورق الشّجر

(الجثلة) النملة الْعَظِيمَة السَّوْدَاء (ج) جثل

(الجاثليق)

عِنْد بعض الطوائف المسيحية الشرقية مقدم الأساقفة (ج) جثالقة

(جثم)

الْحَيَوَان وَالْإِنْسَان جثوما لزم مَكَانَهُ فَلم يبرح أَو لصق بِالْأَرْضِ فَهُوَ جاثم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَأَصْبحُوا فِي دِيَارهمْ جاثمين} وَيُقَال جثم صَدره بِالْأَرْضِ وَالطَّعَام على الْمعدة ثقل عَلَيْهَا وَاللَّيْل انتصف والعذق عظم بسره فَهُوَ جثم وَالزَّرْع ارْتَفع عَن الأَرْض واستقل فَهُوَ جثم وجثم وَفُلَان التُّرَاب وَنَحْوه جثما جمعه

(جثمه) حَبسه حَتَّى يَمُوت وَنصب غَرضا ورماه وَفِي الحَدِيث أَنه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نهى عَن الْمُجثمَة وَهِي الشَّاة ترمى بِالْحِجَارَةِ حَتَّى تَمُوت

(تجثم) الطَّائِر أنثاه علاها للسفاد

(الجاثوم) الكابوس

(الجثام) الجاثوم

(الجثامة) البليد الَّذِي لَا ينْهض بالمكارم والكسلان الَّذِي لَا يمِيل إِلَى الْحَرَكَة والكابوس

(الجثم) الجاثوم

(الجثمان) الْجِسْم أَو الشَّخْص

(الجثمة) الأكمة

(الجثمة) الكسلان الَّذِي لَا يمِيل إِلَى الْحَرَكَة والكابوس

(جثا)

جثوا وجثوا جلس على رُكْبَتَيْهِ أَو قَامَ على أَطْرَاف أَصَابِعه فَهُوَ جاث وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَترى كل أمة جاثية} (ج) جثي وجثى وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز (ثمَّ لنحضرنهم حول جَهَنَّم جثيا) وَقُرِئَ (جثيا) وَالْإِبِل وَنَحْوهَا جثوا جمعهَا

(أجثاه) جعله يجثو

(جاثى) فلَان فلَانا جثا أَحدهمَا إِلَى صَاحبه وجاثى ركبته إِلَى ركبته جثوا متلاصقين

(جثاه) أجثاه

(تجاثوا) مجاثاة وجثاء (مصدران على غير فعلهمَا) جثا بَعضهم لبَعض فِي الْخُصُومَة

(الجثاء) الشَّخْص وَالْجَزَاء وَالْقدر والزهاء يُقَال عَددهمْ جثاء مئة

(الجثاء) الجثاء

(الجثوة) الكومة من تُرَاب وَغَيره والقبر والجثة والجذوة (ج) جثى وجثى

(جحجح)

بَادر وأسرع وافتخر يذكر جحجاح أَو جحاجح من قومه وفلانة ولدت جحجاحا وَفُلَان عدد المفاخر ونكص يُقَال حملُوا ثمَّ جحجحوا وَعَن الشَّيْء كف وَتَأَخر

(الجحجاح) السَّيِّد السَّمْح الْكَرِيم (ج) جحاجيح وجحاجحة

(الجحجح) الجحجاح (ج) جحاجح

(الجحجح) الْكَبْش (ج) جحاجح

(جحه)

جحا سحبه وَبسطه

(أجحت) السَّبْعَة والكلبة وَنَحْوهمَا حملت وَعظم بَطنهَا وَقربت وِلَادَتهَا فَهِيَ مجح ومجحة (ج) مجاح وَيُقَال أجحت الْمَرْأَة وَفِي الحَدِيث أَنه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مر بِامْرَأَة مجح فَسَأَلَ عَنْهَا فَقَالُوا هَذِه أمة فلَان

(انجح) النَّبَات على الأَرْض انسحب وانبسط

(الجحة) الشَّجَرَة تنبسط على وَجه الأَرْض (ج) جح

(جحد)

الْأَمر وَبِه جحدا وجحودا أنكرهُ مَعَ علمه بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وجحدوا بهَا واستيقنتها أنفسهم} وَفُلَانًا حَقه وبحقه لم يعْتَرف بِهِ

(جحد) جحدا قل خَيره لفقر أَو بخل فَهُوَ جحد وَجحد وَهُوَ أجحد وَهِي جحداء (ج) جحد وَالْعَام قل مطره وَالْأَرْض صَارَت يابسة لَا خير فِيهَا والنبات قل وَلم يطلّ والعيش ضَاقَ وَاشْتَدَّ

(أجحد) ذهب مَاله وَقل خَيره وَفُلَانًا وجده بَخِيلًا

(الْجُحُود) لَام الْجُحُود (فِي اصْطِلَاح النَّحْوِيين) هِيَ الدَّاخِلَة على الْمُضَارع الْمَنْصُوب والمسبوقة بكان المنفية بِمَا أَو يكون المنفية بلم مثل {وَمَا كَانَ الله ليعذبهم وَأَنت فيهم} و {لم يكن الله ليغفر لَهُم}

(جحدره)

صرعه ودحرجه

(تجحدر) انصرع وتدحرج والطائر تحرّك فطار

(الجحدر) الرجل الْقصير (ج) جحادر

(جحدل)

فلَان اسْتغنى بعد فقر وَالْمَال وَغَيره جمعه والوعاء ملأَهُ وَفُلَانًا صرعه أَو ربطه وَالدَّابَّة أكراها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015