(الهنمة) الدميم الْقصير وَالرجل الضَّعِيف والدندنة والخرز الَّذِي تُؤْخَذ بِهِ النِّسَاء أَزوَاجهنَّ
(الهينام) كَلَام لَا يفهم وَالْكَلَام الْخَفي
(الهينم) الهينام والقطن
(الهينمان) الهينم
(الهينوم) الهينم
(هن)
هُنَا وهنينا بَكَى بكاء مثل الحنين وحن وَأَن
(أهنه) الله جعله ذَا قُوَّة ومخ فَهُوَ مهنون
(الهانة) الشحمة فِي بَاطِن الْعين تَحت المقلة وَبَقِيَّة المخ والشحم بسنام الْجمل وَيُقَال مَا بِهِ هانة شَيْء من خير
(هُنَا) اسْم إِشَارَة للبعيد وتتصل بِهِ هَا التَّنْبِيه هَا هُنَا وكاف الْخطاب فَيُقَال هُنَاكَ وَهَا التَّنْبِيه مَعَ كَاف الْخطاب فَيُقَال هَا هُنَاكَ وَيُقَال للبغيض هُنَا هَا هُنَا تَنَح بَعيدا
(الهننة) ضرب من القنافذ
(الهن) الشَّيْء وكناية عَن الشَّيْء يستقبح ذكره وكناية عَن الرجل يُقَال ياهن أقبل (لَا يسْتَعْمل إِلَّا فِي النداء)
(الهناة) الداهية (ج) هنوات وكناية عَن الرجل يُقَال يَا هناة أقبل وَيَا هَناه أقبل (لَا يسْتَعْمل إِلَّا فِي النداء) قَالَ امْرُؤ الْقَيْس
(وَقد رَابَنِي قَوْلهَا يَا هُنَا ... وَيحك ألحقت شرا بشر)
(هُنَا) اسْم إِشَارَة للقريب وتتصل بِهِ هَا التَّنْبِيه فَيُقَال هَا هُنَا أَو هُنَا تقرب وادن وَاللَّهْو واللعب (معرفَة) قَالَ
(وَحَدِيث الركب يَوْم هُنَا ... )
(الهنة) مؤنث الهن (ج) هَنَات وهنوات وَفِي الحَدِيث (سَتَكُون هَنَات وهنات) أَي شرور وَفَسَاد
(الهنو) الْوَقْت يُقَال مضى هنو من اللَّيْل
(هنيهة وهنية) يُقَال أَقَامَ هنيهة وهنية قَلِيلا من الزَّمَان وَفِي الحَدِيث (أَنه أَقَامَ هنيَّة) وهنية تَصْغِير هنة على الْقيَاس وهنيهة على إِبْدَال الْهَاء من الْيَاء فِي هنيَّة
(هه) اسْم صَوت للتذكرة والوعيد
(هاه)
اسْم صَوت للوعيد وحكاية لضحك الضاحك
(الهو) (فِي التصوف) الْغَيْب الَّذِي لَا يَصح شُهُوده للْغَيْر كغيب الهوية الْمعبر عَنهُ كنها باللاتعين وَهُوَ أبطن البواطن
(الهوية) (فِي الفلسفة) حَقِيقَة الشَّيْء أَو الشَّخْص الَّتِي تميزه عَن غَيره وبطاقة يثبت فِيهَا اسْم الشَّخْص وجنسيته ومولده وَعَمله وَتسَمى البطاقة الشخصية أَيْضا (محدثة)
(هَاء)
بفلان هوءا فَرح وبنفسه إِلَى الْمَعَالِي رَفعهَا وسما وَيُقَال هَاء بفلان عَن كَذَا رَفعه أَو نزهه عَنهُ وبفلان خيرا أَو شرا أَو فلَانا بِخَير أَو شَرّ اتهمه بِهِ
(هويء) إِلَيْهِ هوا هم فَهُوَ هوي
(هاوأ) فلَانا فاخره
(هَاء) كَلمه بِمَعْنى التَّلْبِيَة (مَبْنِيَّة على الْفَتْح) تنادي فلَانا فَيَقُول لَك هَاء أَي لبيْك
(الهوء) الهمة والرأي الصائب الْمَاضِي يُقَال إِنَّه لذُو هوء وَالظَّن يُقَال وَقع فِي هوئي كَذَا
(الهوب)
الأحمق المهذار (ج) أهواب وَالنَّار وهوب الشَّمْس وهجها والبعد
(هوبر)
(انْظُر هبر)
(الهوبر) (انْظُر هبر)
(هوت)
بِهِ صَاح
(الهوتة) مَا انخفض من الأَرْض وَالطَّرِيق المنحدر إِلَى المَاء (ج) هوت وهوت
(هوج)
هوجا حمق وَطَالَ فِي حمق وطيش فَهُوَ أهوج وَهِي هوجاء (ج) هوج
(أهوجه) وجده أهوج
(تهوج) مُبَالغَة فِي هوج
(الأهوج) أَيْضا الشجاع الَّذِي يَرْمِي بِنَفسِهِ فِي الْحَرْب
(الهوجاء) من النوق المسرعة كَأَن بهَا هوجا وَمن الرِّيَاح المتداركة الهبوب كَأَن بهَا هوجا (ج) هوج وَيُقَال ضَرْبَة هوجاء إِذا هجمت على الْجوف
(هاد)
هودا تَابَ وَرجع إِلَى الْحق وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِنَّا هدنا إِلَيْك} فَهُوَ هائد (ج) هود وَفُلَان نَشأ فِي الْيَهُودِيَّة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وعَلى الَّذين هادوا حرمنا كل ذِي ظفر} وَفِي الْمنطق أَدَّاهُ بِسُكُون ورفق
(هاود) فلَانا وادعه وَصَالَحَهُ وجاراه وَلم يُخَالِفهُ
(هود) مَشى رويدا وَفُلَان صات صَوتا ضَعِيفا وَيُقَال هود بالصوت رَجَعَ بِهِ فِي لين وغنى وَسكن ونام وَأكل الهودة وَفُلَانًا حوله إِلَى مِلَّة الْيَهُود وطربه وألهاه وَالشرَاب فلَانا أسكره أَو فتره فأنامه
(تهود) فلَان هاد وَعمل صَالحا وتوصل برحم أَو حُرْمَة وَفِي مَشْيه هود وَفُلَان تحول إِلَى الدّين الْيَهُودِيّ
(التهويد) هدهدة الرّيح فِي الرمل ولين صَوتهَا فِيهِ
(الهوادة) اللين والرفق والسكون والرخصة والمحاباة وَمَا يُرْجَى بِهِ الصّلاح بَين الْقَوْم وَالْحُرْمَة وَالسَّبَب
(الهود) جمع الهائد وَالْيَهُود وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَقَالُوا كونُوا هودا أَو نَصَارَى تهتدوا}
(الهودة) أصل السنام (ج) هود
(الْيَهُود) قوم من أصل سامي قيل إِنَّهُم سموا كَذَلِك باسم يهوذا أحد أَبنَاء يَعْقُوب