1916 - جُزْء فِيهِ قصيدة فِي ذمّ معاشرة النَّاس
أَولهَا أرى النَّاس قد أغروا بذم وغيبة
قرأتها على ابي الْفرج ابْن الْغَزِّي عَن أبي المحاسن يُوسُف بن عمر بن حُسَيْن الختني إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا أَنبأَنَا عَليّ بن مُحَمَّد قِرَاءَة عَلَيْهِ وَأَنا أسمع أَنبأَنَا مُحَمَّد بن يُوسُف أَنبأَنَا أَحْمد بن عبد الله الآبنوسي أَنبأَنَا أَحْمد بن عَليّ بن زَكَرِيَّا أَنبأَنَا أَبُو الْحسن عَليّ بن أَحْمد بن عمر الحمامي أَنبأَنَا أَبُو الطَّاهِر عبد الله بن عمر الْمُقْرِئ أَنبأَنَا عبد الْعَزِيز بن عبد الله الدولابي سَمَاعا وَهُوَ ناظمها
1917 - جُزْء فِيهِ قصيدة لِابْنِ الظهير فِي الْآدَاب
قرأتها على الشَّيْخ أبي إِسْحَاق التنوخي بإجازته من الْعَلامَة برهَان الدّين إِبْرَاهِيم بن الْعَلامَة تَاج الدّين الْفَزارِيّ الْمَعْرُوف بِابْن الفركاح وَبدر الدّين مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن جمَاعَة والشهاب مَحْمُود بن سلمَان بن فَهد الْحلَبِي بسماعهم من ناظمها أبي عبد الله مُحَمَّد بن أَحْمد بن الظهير وَهِي على قافية الْبَاء الْمُوَحدَة أَولهَا كل حَيّ إِلَى الْمَمَات مآبه
1918 - جُزْء من أناشيد شُجَاع ابْن فَارس الذهلي
قرأته على أبي الْفرج عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد الْغَزِّي بِسَمَاعِهِ لَهُ على يُونُس بن إِبْرَاهِيم بن عبد الْقوي الدبوسي بِسَمَاعِهِ لَهُ على أبي الْحسن عَليّ بن أبي عبد الله الْحُسَيْن بن عَليّ بن مَنْصُور ابْن المقير وَهُوَ آخر من حدث عَنهُ بِالسَّمَاعِ بإجازته من الْحَافِظ أبي الْفضل مُحَمَّد بن نَاصِر والسلفي أَنبأَنَا شُجَاع بن فَارس الذهلي عَن شُيُوخه
1919 - جُزْء فِيهِ ثَلَاث قصائد من شعر أبي الْعَلَاء المعري
قرأته على أبي الْعَبَّاس أَحْمد بن الْحسن الزَّيْنَبِي بروايته عَن إِبْرَاهِيم بن عَليّ بن الخيمي إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا أَنبأَنَا الْحَافِظ أَبُو عَليّ الْحسن بن مُحَمَّد الْبكْرِيّ فِي كِتَابه أَنبأَنَا أَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن مزِيد بن أَحْمد بن جواري أَنبأَنَا جدي أَحْمد بن مُحَمَّد بن جواري أَنبأَنَا أَبُو الْعَلَاء أَحْمد ابْن عبد الله بن سُلَيْمَان التنوخي المعري قِرَاءَة عَلَيْهِ فِيمَا أنْشدهُ لنَفسِهِ
اللامية الَّتِي أَولهَا مغاني اللوى
والتائية الَّتِي أَولهَا هَات الحَدِيث عَن الزَّوْرَاء
والرائية الَّتِي أَولهَا يَا ساهر الْبَرْق
1920 - جُزْء فِيهِ أَربع قصائد نبوية من نظم الْعَلامَة شهَاب الدّين مَحْمُود بن سلمَان الْكَاتِب
أخبرنَا بهَا الشَّيْخ أَبُو إِسْحَاق التنوخي سَمَاعا عَلَيْهِ أَنبأَنَا جمال الدّين إِبْرَاهِيم بن الشهَاب مَحْمُود سَمَاعا عَلَيْهِ أنبأني أبي سَمَاعا قَالَ شَيخنَا أَبُو إِسْحَاق وَأخْبرنَا عَالِيا الشهَاب مَحْمُود إجَازَة
الأولى تائية أَولهَا أعلي فِي حب الديار كَلَام
1921 - كتاب التشفيع فِي مدح الشَّفِيع لِابْنِ الْأَعْمَى
يشْتَمل على تسع وَعشْرين قصيدة على تَرْتِيب الْحُرُوف كل قصيدة اثْنَان وَعِشْرُونَ بَيْتا موافية الْأَطْرَاف
أخبرنَا أَبُو الْمَعَالِي الْأَزْهَرِي إِذْنا مشافهة أَنبأَنَا الْبَدْر مُحَمَّد بن خَالِد الفارقي سَمَاعا أنشدنا الْكَمَال أَبُو الْحسن عَليّ بن مُحَمَّد بن الْمُبَارك الدِّمَشْقِي لنَفسِهِ
1922 - كتاب الوتريات نظم الأديب أبي بكر مُحَمَّد بن عبد الله بن رشيد الْبَغْدَادِيّ
أَنبأَنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن أبي بكر الصَّالِحِي فِي كِتَابه عَن الْفَخر عُثْمَان بن مُحَمَّد بن عُثْمَان التوزري أَنبأَنَا ناظمها سَمَاعا عَلَيْهِ