وكتاب العين 1/ 162؛ ومقاييس اللغة 4/ 126؛ وأساس البلاغة ص 311 (علق).

وأجدر إن تجاسر ثم نادي بدعوى: يا لَ خنْدفَ أن يجابا

البيت من الوافر، وهو لجرير في ديوانه ص 824؛ ولسان العرب 4/ 136 (جسر)؛ وتهذيب اللغة 10/ 575؛ وتاج العروس 10/ 429 (جسر).

ونحلل من تهامة كل سَهْبٍ نقيّ الترب أوديةً رحابا

البيت من الوافر، وهو للفضل بن العباس اللهبي في تاج العروس 3/ 77 (سهب).

فقلت إليك عني إن مثلي يعادي كل من عادي الصحابة

البيت من الوافر، وهو للقاضي أبي نصر بن العلاء في تاج العروس 2/ 38 (أوب).

إن تَضْرِمي الحبل يا سُعْدَي وتعتزمي فقد أراك لنا بالوُدِّ مِصْحابا

البيت من البسيط، وهو للأعشي في تهذيب اللغة 4/ 262؛ وتاج العروس 3/ 189 (صحب)؛ وليس في ديوانه (?)؛ وبلا نسبة في كتاب العين 3/ 124.

* كأنَّ أثواب نقّادٍ قُدِرْنَ له يعلو بخملتها كهباء هُدَّابا

البيت من البسيط، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص 39؛ وجمهرة اللغة ص 677؛ وشرح أبيات سيبويه 1/ 2؛ والكتاب 1/ 198؛ ولسان العرب 3/ 427 (نقد)؛ ومجالس ثعلب ص 208؛ والمعاني الكبير ص 246.

وحار بعد سوادٍ بعد جدّته كمعقب الثوبِ إذ نشَّرْتَ هّابَهْ

البيت من البسيط، وهو لامرئ القيس في ديوانه ص 346؛ وتاج العروس 3/ 315 (عقب).

تناولت منها مَسْفرًا أقْبَلَتْ به عليَّ وهفَّافَ الغروب عِذابا

البيت من الطويل، وهو للقطاميّ في ديوانه ص 159؛ وأساس البلاغة ص 486 (هفف).

إذا تَطَنَّيْتَ، بعْدَ النوم، عِلَّتها نَبَّهْتَ طيبة العلات مِعْذابا

البيت من البسيط، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص 37؛ ولسان العرب 1/ 583 (عذب)؛ وتاج العروس 3/ 332 (عذب).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015