* حتى استقامت له الآفاث طائعة فما يقال له هيد ولا هاد
راجع:
حتى استقامت له الآفاق طائعة فما يقال لها هيد ولا هاد
في عازب أزج نباته خال تمعَّجَ دونه الرُّوادُ
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 189 (زجج).
ويفهم قول الحكل لو أن ذَرّةً تساود أخرى لم يفته سوادها
البيت من الطويل، وهو للعثماني في أساس البلاغة ص 91 (حكل)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 11/ 162 (حكل).
ثم استقوا بشفارهم للهاتها كالزيت فيه قروصة وسواد
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 362 (قرص)، 415 (لهث).
لولا وثاق الله ضَلَّ ضلالنا وَلَسَرَّنا أنا نتل فَنُوأَدُ
البيت من الكامل، وهو لأمية بن أبي الصلت في ديوانه ص 24؛ ولسان العرب 11/ 391 (ضلل).
ولم أتنحل الأشعار فيها ولم تعجزني المداح الجياد
البيت من الوافر، وهو لابن هرمة في ديوانه ص 99؛ ولسان العرب 11/ 651 (نحل)؛ وتاج العروس (نحل).
وكانت بين آل أبي أُبيٍّ رباذية فأطفأها زياد
البيت من الوافر، وهو لزياد الطماحي في لسان العرب 3/ 491 (ربذ)؛ والنبيه والإيضاح 2//69؛ وتهذيب اللغة 14/ 428؛ وتاج العروس 9/ 412 (ربذ)؛ وبلا نسب في لسان العرب 1/ 115 (طفأ)؛ وديوان الأدب 1/ 474؛ والمخصص 12/ 139؛ وتاج العروس 1/ 327 (طفأ).
فافتن بعد تمام الظمء ناجية مثل الهراوة ثَنْيًا بِكْرُها أبد
البيت من الببسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 59؛ ولسان العرب 3/ 68 (أبد)، 13/ 326 (فنن).
فقال لها جِدِّ هويت وبادري غناء الحمام أو تميع المزايد
البيت من الطويل، وهو لحميد بن ثور في ديوانه ص 69 (?)؛ وكتاب الجيم 2/ 80.