قلت لثجاجة دلوح تسح من وابل سحوح
البيت من مخلع البسيط، وهو لمطيع بن إياس في ديوانه ص 41 (?)؛ والمخصص 16/ 145,
ألا أيها الليل الذي طال أصبح ببم وما الإصباح فيك بأروح
البيت من الطويل، وهو للطرماح في ديوانه ص 96؛ ولسان العرب 12/ 56 (بمم)؛ وتاج العروس (بمم)؛ وديوان المعاني 1/ 346؛ وزهر الآداب ص 748؛ ومعجم البلدان 1/ 495 (بمّ)؛ ومعجم ما استعجم 1/ 279. ويروى صدره:
أليلتنا ي بمّ كرمان أصبحي
وقد جاءت هذه الرواية في لسان العرب 12/ 56 (بمم)؛ وتهذيب اللغة 15/ 591.
ولي كبد مقروحة من يبيعُني بها كِبدًا ليست بذات قروح
البيت من الطويل، وهو لابن الدمينة في ديوانه ص 27؛ والمذكر والمؤنث للأنباري ص 271.
وزفت الشول من برد العشي كما زف النعام إلى حفانه الروح
انظر قافية «الرُّوحُ».
فيا هند لا تخشي بكرمان أن أرى أقسس أعجاز السوام المروَّحِ
البيت من الطويل، وهو للطرماح في ديوانه ص 100؛ وجمهرة اللغة ص 134، 1303؛ وبلا نسبة في المخصص 12/ 13.
كأنه والرهاءُ المَرْتُ تطردُه أغراس أزهر تحت الريح منقوح
البيت من البسيط، وهو لذي الرمة في ديوانه ص 991 (?)؛ وأساس البلاغة ص 278 (طرد). وانظر قافية «منتوج».
يظل هزيز الريح بين مسامعي بها كالتجاجِ المأتم المُتَنَوِّحِ
البيت من الطويل، وهو للطرماح في ديوانه ص 111؛ ووأساس البلاغة ص 484 (هزز) ,
يكون خمار القز فوق مقسم أغر بجيج المقتين صبيح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في مقاييس اللغة 1/ 174؛ والمخصص 1/ 98.