* دأبت إلى أن ينبت الظل بعدما تقاصر حتى كاد في الآل يمصح
وجيف المطايا ثم قلت لصحبتي ولم ينزلوا: أبردتم فتروحوا
البيتان من الطويل، وهما للراعي النميري في ديوانه ص 44؛ والإنصاف ص 231؛ والكتاب 1/ 383؛ وبلا نسبة في أسرار العربية 2 167.
ظعائن مئناف إذا مل بلدة أقام الركاب باكر متروح
البيت من الطويل، وهو للراعي النميري في ديوانه ص 35؛ وكتاب الجيم 1/ 64.
وأكرم كريمًا إن أتاك لحاجة لعاقبة إن العضاه تروح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 183 (روح).
فلما أخرجته من عراها كريهته وقد كثر الجروح
البيت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خازم في ديوانه ص 52؛ وكتاب الجيم 2/ 289.
تشكى الغزو مبدوعٌ وأضحى كأشلاء اللحام به جروح
البيت من الوافر، وهو لعبد الحارث في تاج العروس 20/ 310 (بدع). وانظر قافية "فدوحُ".
وقُلتُ تجنبنْ سُخطَ ابن عمٍّ ومطلب شلة وهي الطروح
البيت من الوافر، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 171؛ ولسان العرب 11/ 363 (شلل)، 12/ 423 (عمم)؛ وجمهرة اللغة ص 139؛ ومقاييس اللغة 3/ 174؛ وخزانة الأدب 6/ 547؛ ومجمل اللغة 3/ 149؛ وتاج العروس (شلل).
يداها كأوب الماتحين إذا مشت ورجلٌ تلت دبر اليدين طروح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 4/ 271 (دبر)؛ وتاج العروس 11/ 255 (دبر).
فلا تجزع من الحدثان إني أكر الغزو إذ جلب القروح
البيت من الوافر، وهو لعبد الحارث بن ضرار في تاج العروس 20/ 310 (يدع)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 8/ 413 (يدع).
وزفت الشول من برد العشي كما زف النعام إلى حفانه الروح (?)
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 121؛ والمخصص 7/ 115، 8/ 55؛ وتاج العروس 6/ 411 (روح)؛ ولسان العرب 2/ 466 (روح) (1)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 9/ 52 (حفف)؛ وتهذيب اللغة 4/ 5.