* أبيتُ على ميٍّ كئيبا وبعلها على كالنقا من عالج يتبطح
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوانه ص 1210؛ وخزانة الأدب 10/ 167، 171، 173؛ والخصائص 2/ 369؛ وسر صناعة الإعراب 1/ 287؛ وبلا نسبة في رصف المباني ص 198.
إذا الأمعز المحزو آضَ كأنه من الحر في حد الظهيرة مسطح
البيت من الطويل، وهو لتميم بن مقبل في ديوانه ص 39؛ ولسان العرب 2/ 485 (سطح)؛ وتهذيب اللغة 4/ 279؛ وتاج العروس 6/ 474 (سطح).
غدا وهو مجدول وراح كأنه من المس والتقليب بالكف أفطح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في المخصص 6/ 51.
ولو أشليت في ليلة رجبية لأوراقها قطر من الماء سافح
البيت من الطويل، وهو لجبيهاء الأشجعي في ديوانه ص 22؛ ولسان العرب 5/ 92 (قسر)؛ وتاج العروس 13/ 411 (قسر)؛ وبلا نسبة في الحيوان 5/ 491.
وناديت شبلاً فاستجاب وربما ضمناً القرى عشراً لمن لا نصافح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 2/ 516 (صفح).
وكم مشهد نافحت عنك خصومه وكلهم عضب اللسان منافح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص 557؛ وأساس البلاغة ص 466 (نفح).
ويضرم في القلب اضطراماً كأنه ذكا النار ترفيه الرياح النوافح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 14/ 287 (ذكا).
ومن يكثر التسآل يا حر لا يزل يمقت في عين الصديق ويصفح
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 2/ 90 (مقت)، 515 (صفح)؛ وتاج العروس 5/ 95 (مقت)، 6/ 540 (صفح).
كانوا نعائم حفان منفرة معط الحلوق إذا ما أدركوا طفحوا
البيت من البسيط، وهو للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 1278؛ ولسان العرب 2/ 530 (طفح)؛ وتهذيب اللغة 4/ 393؛ وتاج العروس 6/ 579 (طفح).