* وجوه الناس ما عُمِّرْتَ بيضٌ طليقاتٌ وأنفسهم فراح
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في شرح ابن يعيش 5/ 26.
ومن تقلل حلوبته وينكل عن الأعداء يغبقه القراح
البيت من الوافر، وهو لأبي سهم الهذلي في لسان العرب 10/ 282 (غبق)؛ وتاج العروس (غبق)؛ ولمالك بن الحارث في شرح أشعار الهذليين ص 238؛ وهذا هو الصواب.
فلوموا ما بدا لكم فإني سأغنيكم إذا انفسح المراح
البيت من الوافر، وهو لمالك بن الحارث الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 238؛ ولسان العرب 2/ 543 (فسح)؛ وللهذلي في تاج العروس 7/ 17 (فسح)؛ وأساس البلاغة ص 340 (فسح)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة 4/ 328.
إذا آذاك مالك فامتهنه لجاديه وإن قرع المراح
البيت من الوافر، وهو لعروة بن أذينة في ديوانه ص 314؛ ولسان العرب 8/ 268 (قرع)؛ وتاج العروس 21/ 542 (قرع)؛ ولعروة بن الورد في ديوانه ص 42؛ وسمط اللآلي ص 714؛ وبلا نسبة في لسان العرب 14/ 27 (أدا)؛ والمخصص 12/ 182؛ وتاج العروس (أدا).
والحرب لا يبقى لجا حمها التخيل والمراح
انظر قافية "الوقاحُ".
ثم انتهى بصري عنهم وقد بلغوا بطن المخيم فقالوا الجو أو راحوا
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 166؛ ولسان العرب 12/ 194 (خيم)، 14/ 159 (جوا)، 15/ 344 (نهى)؛ وتاج العروس (خيم)، (نهى).
وقد حنكتني السن واشتد جانبي وناكبني لهو الغواني وراحها
البيت من الطويل، وهو لحاجز في كتاب الجيم 1/ 185.
ولا تمزح فإن المزح جهل وبعض الشر يبدؤه المزاح
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب العين 3/ 167.
ثم شربن بنبط والجمال كأنـ ـن الرشح منهن بالآباط أمساح
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 166؛ ولسان العرب 2/ 596 (مسح).