(أقط)، 23/ 46 (ألف)؛ وأساس البلاغة ص 402 (لبأ) (?)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة 15/ 483؛ ولسان العرب 9/ 14 (أنف).

نضرب دِرَّاتها إذا شكرت بأقطها والرخاف نسلؤها

البيت من المنسرح، وهو لحفص الأموي في لسان العرب 9/ 114 (ردف)؛ وتاج العروس 23/ 326 (زحف)؛ وبلا نسبة في المخصص 5/ 49؛ وتهذيب اللغة 10/ 12؛ ولسان العرب العرب 4/ 424 (شكر)؛ وكتاب العين 4/ 252، 5/ 293؛ وتاج العروس 12/ 229 (شكر).

خير الرجال المرهقون كما خير تلاع البلاد أكلؤها

البيت من المنسرح، وهو لابن هرمة في ديوانه ص 58؛ وديوان الأدب 2/ 368؛ وتهذيب اللغة 5/ 400؛ وسمط اللآلي ص 398؛ ولسان العرب 10/ 130 (رهق)؛ وأساس البلاغة ص 180 (رهق)؛ وتاج العروس 25/ 383 (رهق) (?)؛ وبلا نسبة في المخصص 12/ 220.

قد كنت أحذر ما أري فأنا الغداة موامئة

البيت من مجزوء الكامل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 1/ 202 (ومأ)؛ وتاج العروس 1/ 501 (ومأ).

وخرق مهارق ذي لُهْلُهٍ أجد الأوام به مظمؤه

البيت من المتقارب، وهو لأبي حزام العكلي في تاج العروس 1/ 333 (ظمأ)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 1/ 116 (ظمأ)، 3/ 111 (جدد) (?)، 10/ 368 (هرق)، 13/ 538 (لهله)؛ وتاج العروس (هرق)، (لهلة).

أزنأني الحب في صها تلف ما كنت لولا الرباب أزنؤها

البيت من المنسرح، وهو بلا نسبة في تهذيب اللغة 6/ 363؛ وكتا ب العين 4/ 71، 7/ 388؛ ولسان العرب 14/ 471 (صها).

ولا الطنء من وبئي مقرئٌ ولا أنا من معبئي مزنؤه

البيت من المتقارب، وهو لأبي حزام العكلي في تاج العروس 1/ 329 (طنأ)، 1/ 339 (عبأ).