هذا جَنايَ وخيارُه فيهْ إذْ كُلُّ جانٍ يدهُ إلى فيهْ
الرجز لعلي بن أبي طالب في ديوانه ص 213؛ والمخصص 17/ 33؛ ولسان العرب 14/ 155 (جني)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة 6/ 59، 11/ 195؛ وديوان الأدب 4/ 89.
أصْبَحَ حوضي ماؤُه يَغْرَنديهْ كأنَّ كَلْبًا كَلِبًا ينزو فيهْ
الرجز بلا نسبة في كتاب الجيم 3/ 11.
قالت سُلَيْمي: إنّني لا أبغِيْهْ أراهُ شيْخًا عاريًا تَراقِيْهْ
مُحْمِرَّةً مِنْ كبَرٍ مآقِيْهْ
انظر قافية "تقلِيهْ".
قالَتْ سُلَيْمَي: إنَّني لا أَبْغِيهْ أَراهُ شيخًا عارِيًا تَراقِيْهْ
انظر قافية "تقليهْ".
ما هو إلا المَوْتُ يَغْلي غالِيْةْ مُخْتَلِطًا سافِلُه بعالِيْهْ
لا بُدَّ يومًا أَنَّني مُلاقِيْه
الرجز بلا نسبة في لسان العرب 15/ 84 (علا).
مقوّسًا، قد ذرِئتْ مَجَالِيْهْ
انظر قافية "تقْلِيهْ".
مختلطًا سافله بعاليْهْ
انظر قافية "مُلاقيهْ".
ما هو إلاّ الموتُ يغلي غاليْهْ
انظر قافية "ملاقِيْهْ".
قالَتْ سُلَيْمَي: إِنَّني لا أَبغِيهْ أَراهُ شَيْخًا عارِيًا تَراقِيهْ
مُحْمَرَّةً مِنْ كِبَرٍ مآقِيهْ مُقَوَّسًا، قد ذَرِئتْ مَجالِيهْ
يَقْلِي الغَوانِي تَقْلِيهْ
الرجز لأبي محمد الفقعسي في لسان العرب 1/ 80 (ذرأ)، 14/ 151 (جلا)؛ وتاج العروس 1/ 234 (ذرأ)، (جلا)؛ والتنبيه والإيضاح 1/ 16؛ ولأبي محمد الحذلميّ في لسان العرب 6/ 185 (قوس)، 7/ 43 (رمص)؛ وتاج العروس 16/ 414 (قوس)، 17/ 604 (رمص)؛ وبلا نسبة في المخصص 1/ 76، 16/ 13؛ وكتاب الجيم 1/ 278، 2/ 10.