إنَّكَ درمانُ فَصَمتْ عنَّي تَكْفي اللَّقُوح أكلَهٌ من ثِنَّ
انظر قافية "المُرنَّ".
فقُلْت نَقْدِي ناسيٌ فَأخَمِنِ فَنَدَّ حتى قُلْتُ ما إن يَنثْني
انظر قافية "أرهْدِنِ".
أمْطَر في أكنافِ غَيْن مُغْينِ علي أخِلاء الصَّفاءِ الوُثَّنِ
انظر قافية "المرسن".
في زَمخْرٍ أَجْوفَ مُسْتَجِنَّ
الرجز بلا نسبة في المخصص 10/ 192.
رأيت تيساً راقني لسَكَني مُخَرْفَجَ الغِذاءِ غير مُحجْنِ
انظر قافية "فاضمن".
من كلَّ أنبوبٍ وَمُطمِئنَّ وقد يُسامي جنَّهن جنَّي
في غيْطلاتٍ من دُجي الدُّجُنَّ
الرجز للعجاج في ديوانه 1/ 284؛ ولسان العرب 14/ 406 (سنا).
أمسي بلالٌ كالربيع المدجِنِ
انظر قافية "منحن"، وقافية "الوتن".
أو ذكر ذات الرَّبد المعهَّنِ في خِدْرِ قيَّاس الدمى مُعرْجَنِ
الرجز لرؤبة في ديوانه ص 161؛ ولسان العرب 13/ 284 (عرجن)؛ وتهذيب اللغة 3/ 320؛ وتاج العروس (عرجن)؛ وبلا نسبة في المخصص 11/ 108؛ وكتاب الجيم 2/ 242.
كيما تري أهل العراق أنني أوطنت وطنًا لم يكُن من وطني
لو لم تكن عاملها لم أسْكُنِ بها ولم أرْجُنُ بها في الرَّجنِ
الرجز لرؤبة في ديوانه ص 163؛ ولسان العرب 13/ 451 (وطن)؛ وكتاب العين 6/ 105، 7/ 455؛ وتهذيب اللغة 14/ 28؛ وتاج العروس (وطن)؛ وبلا نسبة في المخصص 5/ 119.
ما بالُ عَينْي كالشعِيبِ العَيَّن وبعض أعراض الشُّجون الشُّجّنِ
انظر قافية " الأجون".