من بعد ما طال به إرصادي قد أرْدَأ الشيخُ إلى الوسادِ

وقال وهو صارمُ الفُؤادِ ضهْيأةٌ أو عاقِرُ الجَمادِ

الرجز لا مرأة من بني أسد في كتاب الجيم 1/ 288.

وزادَ ربّي حَسَدَ الحسّادِ عيظُا وعَضُّوا جَنْدَلَ الصِّمادِ

الرجز لرؤبة في كتاب العين 7/ 104؛ وليس في ديوانه.

ما كان إلَّا طَلَقُ الإهمادِ

انظر قافية «الجيادِ».

محذورُ عقبِ الأَمرِ قي التَّنادي

الرجز بلا نسبة في كتاب العين 1/ 179.

كأنّه فِنْدٌ من الأفنادِ

الرجز بلا نسبة في جمهرة اللغة ص 673.

يا ربِّ أنتَ العَوْنُ في الجهادِ

انظر قافية «الأورادِ».

أنا شُرَيْقٌ وأبو البلادِ في أبلٍ مصنوعةٍ تلادِ

تربّعتْ مواقِعَ العِهادِ

الرجز بلا نسبة في كتاب العين 2/ 178.

فلا تُغنُّوني مع القُعَّاد واسْتعَجلُوا بِبَازِلٍ جوادِ

الرجز للُبْنَى في كتاب الجيم 3/ 107.

فاجتنبَنْ عُرَّمَ الذُّوّادِ

انظر قافية «الشّدادِ».

حتى تحاجَزْن عن الرُوّادِ

انظر قافية «تَكادِ».

فِتْيانُ قَيْسٍ مُخقِبي أزوادِها

انظر قافية «أولادِها».

أغْدُولَهُ في بكَرِ السَّوادِ

انظر قافية «الجراد».