* كأنما عطيّة بنُ كعبِ ظعينة واقفةٌ في ركب
ترتجُّ ألياه ارتجاج الوطب
الرجز بلا نسبة في لسان العرب 1/ 251 (جبب)، 14/ 43 (ألا)، 230 (خصا)؛ وأدب الكاتب ص 410؛ وجمهرة اللغة ص 247، 991؛ وخزانة الأدب 7/ 508، 525، 528، وشرح شواهد الإيضاح ص 404؛ والمقتضب 3/ 41؛ والمقرب 2/ 45؛ والمنصف 2/ 131؛ ونوادر أبي زيد ص 130؛ وتهذيب اللغة 15/ 433؛ ومقاييس اللغة 1/ 424، 4/ 339؛ وتاج العروس (ألي)، (خصي).
يعصب فاهُ الرِّيقُ أيَّ عصْبِ عصبَ الجبابِ بشفاهِ الوطبِ
الرجز لأبي محمد الفقعسي في لسان العرب 1/ 607 (عصب)؛ وتاج العروس 2/ 123 (جبب)، 3/ 379 (عصب)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 1/ 251 (جبب)؛ وتاج العروس 2/ 123 (جبب)؛ وتهذيب اللغة 2/ 45؛ ومجمل اللغة 1/ 404؛ وديوان الأدب 2/ 145؛ وكتاب الجيم 2/ 265.
وهنّ يمصعْن امتصاع الأظب
انظر قافية «الجنب».
أنَّ دُليمًا قد ألاحَ من أبي (?) فقال: أنزلني فلا إيضاع بي
الرجزع بلا نسبة في لسان العرب 2/ 587 (لوح)، 8/ 398 (وضع)، 12/ 205 (دلم)؛ وتاج العروس (دلم).
من ناهِدٍ ومُعْصِرٍ وكاعِبِ
انظر قافية «الواهب».
دارٌ لبيضاء من الكواعب
انظر قافية «رُضَاضِبِ».
بعد الجمال والشباب العبعب
الجرز للعجاج في ملحق ديوانه 2/ 274؛ ولسان العرب 1/ 575 (عبب)؛ وتاج العروس 3/ 303 (عبب)، وقال الصاغاني: «ليس للعجاج على هذا الرويّ إلا أرجوزة واحدة، وهي «هل تعرف الدار لأم جندب»، وليس هذا المشطور فيها، وإنما الرواية: «من الجمال والشباب العبعبا (?)».