تعوي كلابُ الحيِّ من عُوائِها وتحمِلُ المُمْجِرَ في كِسائها

الرجز بلا نسبة في تهذيب اللغة 11/ 78؛ والمخصص 8/ 19؛ ولسان العرب 5/ 159 (مجر)؛ وتاج العروس 14/ 89 (مجر).

ومنهلٍ من الأنيس نائي شبيه لون الأرض بالسماء

داويته برجَّعٍ أبلاءِ إذا انغمسن ملث الإمساء

الرجز لجند الطهوي في لسان العرب 2/ 192 (ملث)، 14/ 86 (بلا)، وتهذيب اللغة 8/ 29؛ وتاج العروس 22/ 523 (صبغ)، (بلي).

* جابت عليه الحبر من ردائها وَعَتَكُ البَوْلِ على أنشائها

وذكرت تَقْتَدُ بَرْدَ مائها

الرجز لجبر بن عبد الرحمن في شرح أبيات سيبويه 1/ 285؛ وتاج العروس (عتك)؛ ولأبي وجزة الفقعسي في معجم البلدان 2/ 37 (تقتد)؛ ولأحد الاثنين في المقاصد النحوية 4/ 183؛ وتاج العروس 9/ 8 (قتد)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص 402 والكتاب 1/ 151؛ وتهذيب اللغة 9/ 17، 15/ 226.

قد رجع الحوضُ إلى إزائه كرَجْعَةِ الشيخ إلى نسائه

الرجز بلا نسبة في كتاب الجيم 3/ 11؛ وأساس البلاغة (رجع.

بِشَنِجٍ مُوَتَّرِ الأنساءِ

انظر قافية «الأحشاء».

ما بين رُفْغَيْهَا إلى حيائها أقمر قد نيط إلى أحشائها

الرجز بلا نسبة في جمهرة اللغة ص 232، 1053.

بشنجٍ مُوَتَّرٍ الأنساء حابي الضُّلوعِ خَفِقِ الأحشاءِ

الرجز بلا نسبة في لسان العرب 10/ 81 (خفق)؛ وتهذيب اللغة 7/ 37؛ وتاج العروس 25/ 246 (خفق).

فجال والسِّرْبالُ من أحشائه

انظر قافية «ملحائه».

حتى تري العُلْبة من إذرائها يَرْعُفُ أَعْلاها ن امْتلائها

إذا طوي الكفّ على رِشائها

الجز لعمر بن لجأ التيمي في ديوانه ص 152؛ ولسان العرب 9/ 123 (رعف)؛