3/ 365؛ والجني الداني ص 547، 553؛ وخزانة الأدب 9/ 472؛ والدرر 6/ 140؛ وشرح أبيات سيبويه 1/ 411؛ وشرح عمدة الحافظ ص 614؛ ورصف المباني ص 182؛ وشرح الأشموني 2/ 289؛ وشرح قطر الندى ص 304؛ وشرح المفصّل 8/ 19؛ ومغني اللبيب 1/ 24؛ وهمع الهوامع 2/ 24، 36.
وما يُبكيكَ من عَرَصاتِ دارٍ تقادَمَ عهدُها ودنا بِلاهَا
البيت من الوافر، وهو لجميل بثينة في ديوانه ص 215؛ ومقاييس اللغة 4/ 268؛ وتاج العروس 18/ 29 (عرص)؛ ومختار الأغاني 2/ 254.
جُعِلَتْ لَهُنَّ مَلاَحِفٌ قَصَبِيَّةٌ يُعْجِلْنَها بالعَطِّ قَبْلَ بِلادها
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 6/ 15 (أنس)؛ وتاج العروس 15/ 420 (أنس).
عجبتُ لصاحبي يَحْيَى يسلِّيني لأَسْلاها
البيت من مجزوء الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب العين 7/ 299.
عَلامَ هجوتني يا شَرَّ كلب كأنَّك نعْجةٌ لحِست سلاها
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم 3/ 318.
هُمُ الخيرُ البجيلُ لمن بَغَاهُ وَهُمْ جَمرُ الغَضَا لمن اصْطَلاهَا
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمى في ديوانه ص 329؛ وأساس البلاغة (بجل).
وَيُسْقِي حين تَشْتَجِرُ العَوالي بِكَاسِ المَوْتِ ساعةَ مُصْطَلاها
البيت من الوافر، وهو للخنساء في ديوانها ص 285؛ ولسان العرب 6/ 189 (كأس)؛ والتنبيه والإيضاح 2/ 298؛ والأغاني 15/ 82.
فلو لاقيتني وأثال فيها أعنت العبد يطعن في كلاها
البيت من الوافر، وهو لضمرة بن ضمرة في تاج العروس (أثل).
سَأنْزِعُ مِنْكَ عِرْسَ أبيك إنّي رَأيْتُكَ لا تَجَاجَأُ عَنْ حِماها
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب 1/ 42 (جأجأ)؛ وتهذيب اللغة 11/ 238؛ وتاج العروس 1/ 166 (جأجأ).
وتبسِمُ عن ثَنايا بارداتٍ عذاب الطَّعْم زَيَّنَاه لَماهَا
البيت من الهزج، وهو لجميل في المخصص 15/ 170؛ ولم أقع في ديوانه.