المرتضى 1/ 363؛ وأوضح المسالك 2/ 78؛ وتخليص الشواهد ص 457؛ وخزانة الأدب 2/ 439؛ وشرح الأشموني 1/ 164؛ وشرح شذور الذهب ص 490؛ وشرح ابن عقيل ص 228؛ والمقتضب 2/ 349؛ وهمع الهوامع 1/ 157.
ألا لا يجهلَنْ أحدٌ علينا فنجهَل فوق جهل الجاهلينا
البيت من الوافر، هو لعمرو بن كلثوم في ديوانه ص 78؛ ولسان العرب 3/ 177 (رشد)؛ وأمالي المرتضى 1/ 57، 327، 22/ 147؛ والبصائر والذخائر 2/ 829؛ وبهجة المجالس 2/ 621؛ وجمهرة أشعار العرب 1/ 414؛ وخزانة الأدب 6/ 437؛ وشرح ديوان امرئ القيس ص 327؛ وشرح شواهد المغني 1/ 120؛ وشرح القصائد السبع ص 426؛ وشرح القصائد العشر ص 366؛ وشرح المعلقات السبع ص 178؛ وشرح المعلقات العشر ص 92؛ وعيون الأخبار 2/ 211؛ وبلا نسبة في لسان العرب 8/ 64 (خدع)؛ والمخصص 3/ 81؛ وأساس البلاغة (جهل).
أو كاهْتزازِ رُدينيٍّ تذاوَقَه أَيدي التِّجارِ فزادوا متْنَه لينا
البيت من البسيط، وهو لابن مقبل في ديوانه ص 328؛ ولسان العرب 10/ 112 (ذوق)؛ وأساس البلاغة (ذوق).
أصمَّ دعاءُ عاذلتي تحجَّى بآخرنا وتنسى أوَّلينا
البيت من الوافر، وهو لابن أحمر في ديوانه ص 164؛ ولسان العرب 12/ 343 (صمم)، 14/ 166، 167 (حجا)؛ ومقاييس اللغة 3/ 278؛ والمخصص 12/ 67، 13/ 148، 16/ 10؛ وأساس البلاغة (صمم)؛ وتاج العروس (صمم)، (حجا).
ولكنّي مضيْتُ ولم أجَزِّمْ وكان الصبر عادة أوّلينا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب 9/ 24 (جدف)، 12/ 98 (جزم)؛ وتهذيب اللغة 10:628،671؛ ومجمل اللغة 1/ 434؛ وتاج العروس (جزم).
تَنَحَّى بِصَفْراء من نَبْعَة عَلَى الكَفِّ تَجْمع إِرْزًا وَلِينَا
البيت من المتقارب، وهو لكعب بن زهير في ديوانه ص 109؛ وكتاب الجيم 2/ 18.
حُدَيّا الناس كلِّهِمُو جميعًا لتغلِبَ في الخطوب الأوَّلينَا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب 14/ 168 (حدا)؛ وتاج العروس (حدي).
أرارَ الله مُخَّكِ في السُّلامي على من بالحنين تعوَّلينا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص 859؛ ومقاييس اللغة 2/ 465.