(عنب)، 4/ 255 (خمر)؛ وتاج العروس 3/ 440 (عنب)، 11/ 210 (خمر)؛ وبلا نسبة في المخصص 11/ 81.
أحقا يا حمامة بطن وج بهذا النوح أنك تصدقينا
البيت من الوافر، وهو لعروة بن حزام في تاج العروس 6/ 255 (وجج)؛ ومعجم البلدان 5/ 362 (وج)؛ وليس في ديوانه.
*قلت إذ أذنت سعاد بوصل حبذا يا سعاد لو تصدقينا
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في شرح عمدة الحافظ 588.
بآمد مرة وبرأس عين وأحيانا بميافارقينا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب 3/ 74 (أمد)؛ وتاج العروس 7/ 391 (أمد).
وليلتنا بآمد لم ننمها كليلتنا بمبافارقينا
البيت من الوافر، وهو لعمرو بن مالك الزهري في تاج العروس 7/ 455 (ترد)، 8/ 163 (زيد)؛ ومعجم البلدان 1/ 57 (آمد).
*إنا محيوك يا سلمى فحيينا وإن سقيت كرام الناس فاسقينا
البيت من البسيط، وهو لبشامة بن حزن النهشلي في خزانة الأدب 8/ 302؛ وشرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 100؛ والمقاصد النحوية 3/ 370.
يشمك أخبث أضراسه إذا ما دنوت فستنشقينا
البيت من المتقارب، وهو لشقيق بن السليك أو لأخي زر بن حبيش الفقيه في لسان العرب 12/ 128 (حرم)؛ ولرجل من الكوفة في ذيل الأمالي ص 115،116؛ ولشقيق بن السليك في عيون الأخبار 4/ 62.
*بأية تيلك الدمن الخوالي عجبت منازلا لوتنطقينا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في الدرر 1/ 232؛ وهمع الهوامع 1/ 75.
ونحن إلي دفوف مغورات يقسن على الحصن نطفا لقينا
البيت من الأوفر، وهو للراعي النميري في ديوانه 273، ولسان العرب 5/ 37 (غور)؛ وتاج العروس 13/ 276 (غور) (1).
في ربرب كنعاج صارة يبتئسن بما لقينا
البيت من مجزوء الكامل، وهو للبيد بن ربيعة في ديوانه ص 326؛ ولسان العرب 6/ 22 (بأس)؛ وتهذيب اللغة 13/ 108.