مررتُ على الوَديعةِ, ذات يومٍ تهادى في رداء المرطِ هونا
البيت من الوافر, وهو بلا نسبة في لسان العرب 13/ 439 (هون)؛ وتهذيب اللغة 6/ 441.
جعلنَ عتيق أنماطٍ خدورًا وأظهرنَ الكرادي والعهونا
البيت من الوافر, وهو لربيعه بن مقروم في ديوانه ص 286؛ ولسان العرب 6/ 175 (قسس)؛ وتاج العروس 16/ 373 (قسس).
فظل محبنطِئًا ينزو له حَبِقٌ إما بحقً وإما كان موهونا
البيت من البسيط, وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص 1218؛ والمخصص 17/ 7.
فاستبهل الحرب من حران مطرد حتى يظل على الكفين موهونا
انظر قافية ((موهونا)).
* لاَ تَنوِ إلا الذي خَيرٌ فَمَا شَقِيت إِلا نُفُوسُ الأُولى لِلشر نَاوونَا
البيت من البسيط, وهو بلا نسبة في شرح الأشموني 1/ 78.
بغيطلة إذا التفت علينا نشدناها المواعِدَ والدُيونا
البيت من الوافر, وهو للراعي النميري في ديوانه ص 271؛ ولسان العرب 11/ 497 (غطل)؛ وتاج (غطل).
كأن الزعاقيق والحيقُطان يبادرن في المنزلِ الضيوَنا
البيت من المتقارب, وهو بلا نسبة في لسان العرب 10/ 142 (زعق)؛ وتاج العروس 25/ 407 (زعق)؛ وكتاب العين 1/ 133.
ومِن دونِ ذلك خَرطَ القَتادِ وضربٌ وطعنٌ يُقرُ العُيونا
البيت من المتقارب, وهو لعمرو بن كلثوم في تاج العروس 19/ 246 (خرط). والذي في الديوان ص 67, البيت التالي:
بيوم كريهةٍ ضربًا وطعنًا أقربه مواليكِ العيونا
تلففها بديباجٍ ودخزً ليجلوها, فتأتَلِقُ العيونا
البيت من الوافر, وهو لابن أحمر في لسان العرب 10/ 8 (ألق)؛ وتاج العروس 25/ 21 (ألق).
بيوم كَريهٍة ضَربًا وطعنًا أقر به مواليك العيونا
البيت من الوافر, وهو لعمرو بن كلثوم في ديوانه ص 67؛ وجمهرة أشعار العرب