فصل الظاء المضمومة

قافية الظاء

فصل الظاء المفتوحة

* يداك يد خيرها يرتجي وأخرى لأعدائها غائظة

البيت من المتقارب، وهو لطرفة بن العبد في ملحق ديوانه ص 155؛ وشرح التصريح 1/ 182؛ والمقاصد النحوية 1/ 572؛ وبلا نسبة في الأشباه والنظائر 7/ 17، 18؛ وأوضح المسالك 1/ 228؛ وتخليص الشواهد ص 212؛ وخزانة الأدب 1/ 133؛ وشرح الأشموني 1/ 106؛ ولسان العرب 7/ 454 (غيظ).

وأما التي شرها يُتَّقي فنفس العدوِّ لها فائظة

البيت من المتقارب، وهو لطرفة بن العبد في ذيل ديوانه ص 155 (طبعة مكس سلغسون)، ورواية العجز فيه: «فسم مقاتلة لافظة»؛ وبلا نسبة في لسان العرب 7/ 454 (فيظ)؛ وتاج العروس 20/ 254 (فيظ).

لا يبرح العز فيهم أبدًا حتى تزول الجبالُ من قرظَةْ

البيت من المنسرح، وهو بلا نسبة في لسان العرب 7/ 467 (يقظ)؛ وتاج العروس 20 294 (يقظ).

جري نسءٌ على عَسَنٍ عليها فمارَ خصيلها حتى تشظي

البيت من الوافر، وهو لبعض طيِّيء في لسان العرب 7/ 463 (مظظ)؛ وتهذيب اللغة 14/ 367.

ولا تقنط إذا جلت عظامٌ عليك من الحوادث أن تشظا

البيت من الوافر، وهو لبعص طيء في لسان العرب 7/ 463 (مظظ)؛ وتهذيب اللغة 14/ 367؛ وتاج العروس 20/ 282 (مظظ).

إنما الناس سائرٌ ومقيمٌ والذي سار للمقيم عظه

البيت من الخفيف، وهو لعمر بن عبد العزيز في لسان العرب 7/ 467 (يقظ)؛ وتاج العروس 20/ 292 (يقظ).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015