المغني 2/ 722؛ والكتاب 1/ 116، 2/ 139؛ ولسان العرب 10/ 262 (علق)، 12/ 78 (ثغم)، 13/ 327 (فنن)؛ وتاج العروس (علق)، (ثغم)، (فنن)، (ما)؛ وبلا نسبة في الأضداد ص 97؛ ورصف المباني ص 314؛ وشرح شافية ابن الحاجب 1/ 273؛ ومغني اللبيب 1/ 311؛ والمقتضب 2/ 54؛ والمقرب 1/ 129؛ وهمع الهوامع 1/ 210.
والرَّيثُ أَدْني لنجاح الذي ترومُ فيه النجحَ من خَلْسِهِ
البيت من السريع، وهو بلا نسبة في لسان العرب 2/ 157 (ريث)؛ وتاج العروس 5/ 269 (خلس).
وبعينها رشأٌ تراقبه متكَفِّتُ الأحشاءِ كالسَّلْسِ
البيت من الكامل، وهو لحميد بن ثور في تاج العروس 16/ 149 (سلس)؛ وليس في ديوانه الذي يتضمن قصيدة على وزن البيت وروية.
وقد ضَمُرَتْ حتى بَدَتْ من هُزالها كُلاهما وحتى استقاها كلُّ مُفْلِسِ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص 847.
عصي تبّعًا أيام أهلكت القرى تشادُ بآجرٍّ لها وبكلس
راجع قافية «ويكلس».
تُصدِرُ وُرّادَهُم عِسَاسُهُمْ وينحرون العشارَ في المَلَسِ
البيت من المنسرح، وهو بلا نسبة في لسان العرب 6/ 153 (غبس).
قردٍ تربَّعها ربيعًا كلَّه وشهورَ ذاك الصيف غير مهلَّسِ
البيت من الكامل، وهو للمرار في تاج العروس 17/ 38 (هلس)؛ وليس في ديوان المرار بن سعيد الفقعسيّ.
طرق الخيالُ فهاج لي من مضجعي رَجْعُ التحيّة في الظلام المُهْلِسِ
البيت من الكامل، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في ديوانه ص 460؛ ولسان العرب 6/ 249 (هلس)؛ وتهذيب اللغة 6/ 125؛ وتاج العروس 17/ 39 (هلس).
فرفعتُ رأسي للخيالِ فما أرى غيرَ المطيِّ وظلمةٍ كالطَّيلَسِ
البيت من الكامل، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في ديوانه ص 460 (?)؛ وتاج العروس 16/ 203 (طلس).