ألا إنما أفنى شبابي وانقضى على مر ليل دائب ونهار
البيت من الطويل، وهو للفرزدق في ديوانه 1/ 351؛ ولسان العرب 15/ 261 (لها)؛ وتهذيب اللغة 6/ 429.
فمنحت بدتها رفيقًا جامحًا والنار تلفح وجهه بأوارها
البيت من الكامل، وهو لنمر بن تولب في ديوانه ص 352؛ ولسان العرب 1/ 29 (بدأ)، 3/ 81 (بدد)؛ والتنبيه والإيضاح 1/ 6؛ ومجمل اللغة 1/ 248؛ وتاج العروس 1/ 141 (بدأ)، 7/ 406 (بدد)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة 14/ 78؛ ومقاييس اللغة 1/ 213؛ والمخصص 13/ 21.
*يا قاتل الله صبيانًا تجئ بهم أم الهنيبر من زند لها واري
البيت من البسيط، وهو للقتال الكلابي في ديوانه ص 59؛ ولسان العرب 5/ 267 (هنبر) (؛ وبلا نسبة في الإنصاف 1/ 119؛ ولسان العرب 15/ 388 (وري)، 492 (يا)؛ وتاج العروس (ورى)؛ وتهذيب اللغة 15/ 307.
لا يشتكون الموت إن نزلت بهم شهباء ذات معاقم وأوار
البيت من الكامل، وهو لكعب بن زهير في ديوانه ص 30؛ وكتاب الجيم 2/ 335.
قتلت فكان تباغيًا وتظالما إن التظالم في الصديق بوار
البيت من الكامل، وهو لأبي مكعت الأسدي في التنبيه والإيضاح 2/ 88؛ وتاج العروس 10/ 254 (بور)؛ وأساس البلاغة (بور)؛ وبلا نسبة في المخصص 17/ 69.
هون عليك إذا رأيت مجاشعًا يتخاورون نخاور الأثوار
البيت من الكامل، وهو لجرير في ديوانه ص 898؛ وأساس البلاغة (خور).
فإن شئت كانت ذمة الله بيننا وأعظم ميثاق وعهد جوار
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم 1/ 61.
ألم ترني تركت أبا يزيد وصاحبه كمعساء الجواري
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب 15/ 56 (عسا)؛ وتهذيب اللغة 3/ 87؛ وتاج العروس (عسى).
كأن مفالق الهامات منهم صرايات تهادتها الجواري
البيت من الوافر، وهو للسليك بن السلكة في ديوانه ص 34؛ ولسان العرب 14/ 460 (صري).
جاورت أعدائي وجاور ربه شتان بين جواره وجواري
البيت من الكامل، وهو لعلي بن محمد التهامي في تاج العروس (تهم).