وهم الحلوم إذا الربيع تجنبت وهم الربيع إذا المؤرض أجدبا

البيت من الكامل، وهول ابن دالان الطائي في لسان العرب 7/ 114 (أرض)؛ وتهذيب اللغة 12/ 63؛ وتاج العروس 18/ 299 (أرض).

تنح إليكم يا ابن كرزٍ فإنه وإن دنتنا راعون برقة أحدبا

البيت من الطويل، وهو لزبان بن سيّار في تاج العروس 25/ 53 (برق).

ولست بطياخة في الرجال ولست بخزرافة أخدبسا

البيت من المتقارب، وهو لامرئ اقيس في ديوانه ص 129 (?)؛ ولسان العرب 1/ 346 (خدب)، 9/ 67 (خزرف)؛ وتهذيب اللغة 7/ 288، 674؛ وتاج العروس 2/ 337 (خدب)، 23/ 198 (خزرف)؛ وبلا نسة في لسان العرب 3/ 39 (طيخ)؛ وتاج العروس 7/ 305 (طيخ).

وما كنت ممن أَرَّشَ الحرب بينهم ولكن مسعودًا جناها وجُنْدُبا

البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في مقاييس اللغة 1/ 79.

نُبِّئْتُ قافية قيلت تناشدها قوم، سأترك في أعراضهم ندبا

البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب 1/ 753 (ندب)، 15/ 196 (قفا)؛ وتاج العروس 4/ 252 (ندب)، (قفا).

جاءت به من بلاد الطور تحدره حصاء لم تترك دون العصا شذبا

البيت من البسيط، وهو للحطيئة في ديوانه ص 17؛ ولسان العرب 4/ 173 (حدر)، 7/ 13 (حصص)؛ وتهذيب اللغة 3/ 400؛ وتاج العروس 10/ 562 (حدر)، 17/ 520 (حصص).

ولو تفلت في البحر، والبحر مالح لأصبح ماء البحر من ريقها عذبا

البيت من الطويل، وهو لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص 485؛ ولسان العرب 2/ 600 (ملح)؛ وتاج العروس 7/ 140 (ملح). وفي اللسان (2/ 600): "قال ابن بري: وجدت هذا البيت المنسوب إلى عمر بن أبي ربيعة في شعر أبي عيينة محمد بن أبي سفرة في قصيدة أوّلها:

تجني عليها أهل مكتومة الذنبا وكانوا لنا سِلْمًا، فصاروا لنا حربا