* إذا الخَمْسَ والخَمْسين جاوَزْتَ فارْتَعِبْ قُدُومًا على الأموات غير بعيد
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في الأشباه والنظائر 3/ 233؛ والدرر 6/ 200؛ وهمع الهوامع 2/ 150.
كلَّ يومٍ ترميه منها بِرِشْقٍ فَمُصيتٌ أوصافَ غير بعيد
البيت من الخفيف، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص 42؛ ولسان العرب 9/ 202 (صيف)، 10/ 117 (رشق)؛ وكتاب العين 7/ 164؛ ومقاييس اللغة 2/ 396، 3/ 327، 381؛ ومجمل اللغة 2/ 379؛ وجمهرة اللغة ص 909، 1042؛ وتهذيب اللغة 12/ 242؛ وتاج العروس 25/ 343 (رشق)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص 893.
* بِمُدَّكَرِ المَماتِ المَرْءُ يَسْلُو ويلفي غير ذي أملٍ بعيد
البيت من الوافر، وهو لرجل من طيِّئ في شرح عمدة الحافظ ص 830.
تفيظ نفوسها ظمأ وتخشي حِمامًا، فهي تنظر من بعيد
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب 7/ 454 (فيظ)؛ وتاج العروس 20/ 255 (فيظ).
قوافٍ كالجهام مشرَّدات تطالع أَهْل أُكْمة من بعيد
البيت من الوافر، وهو لمصعب بن الطفيل القشيري في تاج العروس (أكم)؛ ومعجم البلدان 1/ 241 (أكمة).
فقال ألا ماذا ترون لشاربٍ شديدٍ علينا سُخْطُهُ مُتَعَيِّدِ
البيت من الطويل، وهو لطرفة بن العبد في ديوانه ص 38 (?)؛ ولسان العرب 3/ 320 (عود) × وتهذيب اللغة 3/ 133؛ وتاج العروس 8/ 445 (عود).
فإن كَرِهْتَ هجائي فاجتنب سخطي لا يُدْرِكَنَّك إفراعي وتصعيدي
البيت من البسيط، وهو للشماخ في ديوانه ص 115؛ ولسان العرب 3/ 252 (صعد)، 8/ 248 (فرع)؛ وديوان الأدب 2/ 311؛ وتاج العروس 21/ 487 (فرع)؛ وكتاب العين 1/ 289؛ وبلا نسبة في المخصص 13/ 146.
ثَكَلَتْني على الثَّنِيَّةِ أمي يوم فارقته دُوَيْنَ الصعيد
البيت من الخفيف، وهو للمهلهل في كتاب العين 8/ 243؛ وليس في ديوانه.