أو: عباس بن سهل بن سعد الساعدي، أو يزيد بن زيد مولاهم المدني، أو جميعهم أو بعضهم، وكلهم من الثالثة، ويروون عن أبي أسيد، كما في ترجمته من ((تهذيب الكمال)) (27/ 138\ 5738). وكل من أخرج تلك الآثار غير الطبري، فمدارها على طرق ابن إسحاق. (تس).
6803. [3214] رجل سأل سعيد بن جبير، عن حكم العمرة. وعنه عبد الملك بن أبي سليمان، وهو من الخامسة، صدوق له أوهام. فالمبهم من الرابعة، لم أعرفه، وقع بين ثقة وصدوق. (تس).
6804. [25749] عمن أخبر عن مجاهد. وعنه عبد الملك. وهو ابن أبي سليمان. لعل المبهم: قيس بن سعد المكي، كما في: (1897 و3855 و5837 و9773 و20145 و20214 و20241 و21130). (تس).
6805. [9371 و9396] رجل عن الحسن، وعنه عبد الوارث بن سعيد، فالمبهم هنا ما بين الثامنة والرابعة، لم أعرفه. (تس).
6806. [تهـ 4022] رجل عن عطاء بن يسار. وعنه عبيد الله بن عمر، وهو ابن حفص العمري، من الخامسة، ثقة. فالمبهم من الثالثة، فما دونها، وقع بين ثقتين. (تهـ).
6807. [1637] رجل من قريش، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنه عبيد الله العتكي، من الخامسة، فما فوقها، لم أعرفه، ولعله أكثر من واحد، والعتكي من السادسة، رأى أنس بن مالك، وهو صدوق يخطئ. (تس).
6808. [تخ 2/ 465] رجل من بني الحارث بن طريف. عن عصمة بن الحارث الضبي، وعنه عبيدة بن معتب. من الرابعة، فما دونها، لم أعرفه ولم أعرف من فوقه، ومن دونه، من الثامنة، ضعيف. (تخ).
6809. [تخ 3/ 219] شيخ للحي، وعنه عثمان بن عقبة الكندي، وهو غير معروف أيضًا. (تخ).
6810. [11131] عمن حدث عروة عن رجل من الأعراب أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنه عروة بن الزبير، والظاهر أنهما مبهمان صحابي جليل، ولعله أبو واقد الليثي المصرح به في (11128)، وأبهم فيما يليه من آثار، وجهالته لا تضر كونه صحابي، وكلهم عدول. ومبهم بين الصحابي وعروة: ثقة، فالمبهم الآخر تابعي كبير، بين صحابي،