للائتدام، وكتجمع ثُفْل السَمنِ والزيتِ في أسفلهما فيصلح الزيت والسمن بذلك، أي يخلصان من الشوائب. ورَبُّ الزقّ والحُبّ بالقار (وهو يشبه المربَّى في الرخاوة مع الغلظ والتماسك) يصلحهما بسدّ مسامهما. والاستعمال من باب الإصابة بالشيء كرَكَبْتُه: ضَرَبته بالرُكْبة).

ومما تجمعت فيه ملاحظ الأصل "الرَبْرَب: القطيع من بقر الوحش (تجمع كالاستغلاظ وتماسك في صورة تحوّز أعني .. عدم انتشار وتبعثر) ومثله الربابة -ككتابة وهي سُلْفَةُ القداح (جُعبة كالكِنَانة). والمِرْباب من الأَرَضِين: التي كثر نبتها ونأمتها (تجمُّعٌ مع غِنًى بالخصوبة يجعلها تكثّر النبات وتقويه) والرُبَّى كالجُلّى: العُقدة. ومن معنوى هذا "الرِباب -ككتاب: العهد والميثاقه. (إمساك)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015