لأن صورة الأمرين واحدة. وسائر ما في القرآن من التركيب فهو من الإملاء: الإمهال والتأخير.
{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [الكهف: 46]
"المال: ما مَلَكْتَه من جميع الأشياء، وأكثرُ ما يطلق عند العرب على الإبل لأنها كانت أكثرَ أموالهم. ومالُ أهل البادية النَعَم ".
Qمادة الأثمان والنفقة التي تتيح الشراء وتتحصل من البيع أو الإرث أو أجر العمل (?): كالإبل وسائر المال المملوك، وكل ما في القرآن من التركيب هو (المال) المملوك وجمعه (الأموال).
{وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيلًا عَظِيمًا} [النساء: 27]
"المَيْلاء من الإبل: المائلة السنام. ورَجُل أَمْيَل العاتق: في عُنُقه مَيل. ومال الحائط ومَيل- كفرح. ومالت الشمس: دَنَت للغروب. والميلاء من الرمل: العُقدة الضخمة المعتزلة. والأَمْيل: الذي يميل على السرج في جانب ولا يستوي عليه ".
Qانحراف الشيء في قيامه إلى أعلى أو مُقامه مع غيره عن الاعتدال الطبيعي المتوقع. كما يميل السَنام والعُنُق والحائط عن الاستقامة إلى