يكن مصمتًا؟) والمِنورة رخوة الجوف. {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ} [الحشر: 5].
ومن ذلك: "اللِين (ضد الصلابة) وهو من رقة الباطن {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ} [آل عمران: 159]، {فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا} [طه: 44]. واللَيَان كسحاب: نَعمة العيش / الرَخاء والخفض ". وكل ما في القرآن من يائي العين هذا فهو من اللِين المرونة ضد الجساوة والصلابة.
ومن ذلك الأصل: "اللَون: السواد وغيره "، إذ هو بُقَع تعرو الجلد (كأنها ناشئة عن الباطن)، {وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ} [النحل: 13]. وكل ما في القرآن من واوي العين هذا فهو اللون وجمعه الألوان بمعناه المذكور الصبغ الذي تبدو به مادة الشيء من صفرة أو حمرة إلخ.
"تَلَهْله السَرابُ: اضطرب. بلدٌ وأرض لُهلُهٌ- بالضم: واسعة يضطرب فيها السَراب ".
Qاضطراب ما يبدو بعيدًا شفافًا (?): كاضطراب