وردت لقوله تعالى (تكلمهم) من الآية قراءتان:
الأولى: (تكلمهم) بضم التاء وتشديد اللام المكسورة، وقد قال القرطبي7 عنها إنها قراءة العامة، أي جمهور القراء.
واستدل لها بقراءة أبي (تنبئهم) .
والذي أرجحه أن