انتهج الشيخ رشيد منهج أستاذه في إنكار مسخ الصورة والخلقة؛ فبعد ذكره في تفسيره لرأي مجاهد قال3: "والأمر للتكوين، أي فكانوا بحسب سنة الله في طبع الإنسان