وبالله أعتصم، وإياه أسترشد، وعليه أعتمد؛ وهو حسبي ونعم الوكيل.

وكان الفراغ من هذا الإملاء، يوم السبت لست بقين من جمادى الآخرة من سنة 621، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين؛ وحسبنا الله ونعم الوكيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015