فعلى المطلع أن يراجع أحكام الإيجاب والقبول في أول الكتاب، فإني قد استوفيته هناك، وإنما أشرف إليه إشارة هنا، للتذكير، والله الموفق، ولله الحمد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015