واختيار ابن تيمية (?)، وابن القيم (?).

وقيل: لا يعتد بالإشارة من الأخرس إلا إذا كان عاجزًا عن الكتابة، اختاره بعض الحنفية (?)، والمتولي من الشافعية (?)، وهو وجه في مذهب الحنابلة (?).

تعليل من قال: لا تعتبر الإشارة إلا من أخرس. التعليل الأول:

الإشارة لا تسمى كلامًا, ولذلك لم تحنث مريم عليها الصلاة والسلام عندما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015