أن وضع الجوائز الكبيرة تغري الناس في الشراء، وترغبهم فيه، فيكون ذلك داعية إلى إسراف وضياع مال.
بأن القول بالجواز مشروط بأن يكون المشتري قد اشترى السلعة لحاجته، ولم يكن الباعث على الشراء الحصول على الجائزة.
أن ذلك يعود الناس على الكسل، وانتظار المكاسب الوهمية.
ونوقش هذا:
لا يوجد أحد من الناس يعتمد في كسبه على مثل هذه الجوائز حتى يقال: إن مثل هذه الجوائز تعود الناس على الكسل.
ذهب بعض أهل العلم إلى القول بجواز هذه الحوافز لكن بشروط، وهذا الاختيار هو آخر القولين لفضيلة شيخنا محمَّد بن صالح العثيمين (?)، والشيخ محمَّد عثمان شبير (?)، وأفتى به الدكتور يوسف القرضاوي (?)، ولجنة الفتوى في