رجل جاهلي، ممن سكن العراق في الجاهلية.
موضع بالمدينة كثير حوائط النخل، وهناك كان نخل ومال لعاصم بن عمر بن الخطاب، وعمر بن أبي سلمة..
وهناك كان نخل معن بن أوس المزني الذي يقول فيه:
لعمرك ما نخلي بدار مضيعة ... ولا ربّها إن غاب عنها بخائف
وإنّ لها جارين لن يغدرا بها ... ربيب النبيّ وابن خير الخلائف
بفتح أوله، وآخره ألف وهمزة: موضع على خمس مراحل من تبوك، لرسول الله فيه مسجد.
بوزن «حمام» ، قيل: هو جبل الرحمة بعرفات، وقيل: جبل رمل بعرفات يقوم عليه الإمام، وسمي كذلك، لأن الحجيج إذا رأوه ألوا في السير، أي اجتهدوا فيه ليدركوا الموقف. وجاء العلم في شعر منسوب لأبي طالب.
بفتح أوله، وهو لغة في «يلملم» .
جبل من جبال تهامة على ليلتين من مكة، وهو ميقات أهل اليمن.
أحد آبار قبائل قريش في مكة قبل الإسلام. ولا يعرف مكانه.
بفتح أوله وثانيه وآخره جيم: قرية بالقرب من مكة. بعد خليص في جهة مكة.. وليست من أعراض المدينة كما نقل بعضهم ويذكر أمج من أعلام طريق الهجرة النبوية.
بفتح الأول والثاني. أو «ذو أمر» موضع غزاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، من ناحية النّخيل بنجد من ديار غطفان.
والأمر في الأصل: الحجارة تجعل كالأعلام. انظر: «النّخيل» .
وضبطها البكري بتشديد الراء، وقال:
على وزن «أفعل» من المرارة. وبالاسم نفسه: واد أقطعه رسول الله عوسجة بن حرملة، ولكنها في بلاد جهينة من جهات ينبع.
بفتح أوله ثم ميم وراء، وآخره خاء معجمة. على وزن «أفعل» . قال البكري:
«جبل الفسطاط» ...
جاء في الحديث أن النبي قال:
إذا افتتحتم مصر، فالله الله في أهل الذّمة.. فإن لهم نسبا وصهرا. أما النسب:
فإن أم إسماعيل عليه السلام منهم، وأما الصّهر، فلأن مارية القبطية منهم. وقالوا:
إن أم إسماعيل هاجر من قرية أمام الفرما تسمى «أم العرب» ، ويقال فيها أمّ العريك.