وقاع النقيع: سيأتي في «النقيع» ، والقيعان في بلاد العرب كثيرة.
موضع أقطعه النبي بني الأحبّ من عذرة.
بالضم والقصر، وقد تمدّ. وقال النووي: المشهور الفصيح فيه: المدّ والتذكير والصرف. وقال الخليل: هو مقصور قرية بعوالي المدينة، وتقع قبلي المدينة، وهناك المسجد الذي أسس على التقوى.. وقباء متصل بالمدينة ويعدّ من أحيائها.
انظر مخطط قبائل العرب في العهد النبوي.
جاء في سنن أبي داود، أن رسول الله عليه السلام مرّ بقبر أبي رغال في طريقه إلى الطائف، وهو في طريق الطائف التي تمرّ بالشرائع، من جنوب طريق المغمس، فقبر أبي رغال قبل الغمير، وليس في المغمس.
بفتح القاف والباء وتشديد الياء المثناة التحتية: كأنه منسوب إلى «القبل» محركا، وهو النشز من الأرض يستقبلك، وإليها تضاف معادن القبلية: اختلفوا في مكانها وحدودها: فقيل من نواحي الفرع، وقيل: هي ناحية من ساحل البحر، وقيل:
بين المدينة وينبع- والله أعلم. أقطعها رسول الله لبلال بن الحارث.
هو الجبل المشرف على الكعبة المشرفة من مطلع الشمس.. وهو اليوم مكسو بالبنيان. ويقولون: الواقف على أبي قبيس يرى الطائف، وليست الطائف المدينة المشهورة، وإنما يريدون: الطائف حول البيت.
بالضم وسكون الدال المهملة: وهي سلسلة جبلية في الحجاز تشرف على مضيق الفرع جنوبا، وتمتد شمالا إلى قرب الطريق من مكة إلى المدينة، بين ملل والعقيق، يبلغ طولها قرابة (150) كيلا وارتفاعها (2049 م) ، وتسمى عند العامة جبال عوف وقد يسمونها «أدقس» .
على وزن «صبور، وشكور» .
قيل: هو جبل قرب المدينة، في أصل قبور شهداء أحد ... وقيل غير ذلك، ولم يتفقوا على مكان واحد..
وأما القدّوم: بتشديد الدال: فقالوا:
مكان اختتان سيدنا إبراهيم بالشام، وهي كفر قدوم في قضاء نابلس بفلسطين.
بضم القاف وفتح الدال الأولى: واد فحل من أودية الحجاز التهامية، يقطعه الطريق من مكة إلى المدينة على نحو (120) كيلا.