سدرة في صدر وادي نخب، جاء في السيرة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم صلى عندها في غزاة الطائف وابتنى هناك مسجدا. انظر:
«نخب» . والمسجد موجود اليوم ويسمى مسجد الصادرة، ومسجد نخب.
ليس مكانا، وإنما ذكرته لما روي أن النبي صلّى الله عليه وسلّم كان يتوضأ بالمدّ ويغتسل بالصاع. والصاع في الأصل المطمئن من الأرض كالحفرة.
إحدى صدقات النبي صلّى الله عليه وسلّم، وكانت شرق المدينة بجزع زهرة- وزهرة:
في طرف عوالي المدينة مما يلي الحرة الشرقية والصافية جمعها الصوافي، وهي الأرض التي يصطفيها السلطان.
فاعلة من الصلاح، هي دار بني سلمة من الأنصار بالقرب من مسجد القبلتين بالمدينة، وكان اسمها «خزبى» وزن حبلى، بالخاء المعجمة والزاي أو الراء، فسماها رسول الله صالحة.
مدينة في سلطنة عمان، وفي الخبر، أن رسول الله أحرم في ثوبين من نسج صحار.
في ترجمة الصحابي مجمّع بن حارثة (كنّا بصحبان ... ) وهو من أهل المدينة، ولعلّ المكان قريب في أطراف المدينة النبوية أو أنه تصحيف «الضّحيان» ، وهو أطم في نواحي قباء بالمدينة النبوية.
على لفظ الواحدة من الصخر، وهنا صخرة بيت المقدس أولى القبلتين، وثالث ثلاثة تشد إليها الرحال. وجاء في الحديث: «الصخرة والعجوة والشجرة من الجنة» ، والعجوة: هي النخلة، والشجرة:
هي الكرم، أو العنب. وعندما فتح الله بيت المقدس على المسلمين على يد عمر بن